المنتخب السعودي يخسر أمام الأردن ويودع كأس العرب
خالد بن سلمان يبحث مستجدات الأحداث مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي
السعودية تعزي المغرب في ضحايا فيضانات آسفي
وظائف شاغرة بـ شركة سبيماكو الدوائية
الدراسة عن بُعد غدًا في مدارس الشرقية ومحافظة الأحساء
سكن تحتفي بوصولها لأكثر من 50 ألف أسرة مستحقة لوحداتهم السكنية
تعليم القصيم: تأخير بداية اليوم الدراسي غدًا إلى التاسعة صباحًا
فيصل بن خالد يدشّن منتدى الحدود الشمالية للاستثمار 2025 بأكثر من 240 فرصة استثمارية
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
سلمان للإغاثة يوزّع 652 سلة غذائية في البقاع الغربي بلبنان
تفاعل العشرات من المغردين عبر وسم “النيابة تحاسب مستغلي الدين”، حيث أكدوا أن خطابات الإرجاف أخطر من الشائعات على أمن المجتمع.
وشارك عدد من المواطنين بتغريدات على موقع “تويتر”، أعربوا من خلالها على دعمهم لقرار النيابة العامة بالقبض على ثلاثة أشخاص تأولوا على الله، بسبب فيروس كورونا.
خطابات وشعارات دينية
وقال خالد الشمري: “اخطر واسوأ شيء يمكن يواجهه المجتمع في الأزمات، ظهور بعض الخطابات والشعارات الدينية، ولازم نأخذ الحذر منهم ولا ننحرف وراءهم، والحمدلله النيابة تدخلت وبتحاسبهم”.
وشارك عبدالله القلعي بتغريدة قائلا: “الخطابات المزيفة وتهويل الناس، ان ما حصل كان سببه قلة الوازع الديني غير مقبول في هذه الفترة، وخطرها للأسف أكبر من الشائعات لأنهم يحاولون التحدث باسم الدين”.
وقال سعود ناصر، في تغريدته: “إن كُنت تريد أن تعلم شكل المتطرِّف، فسيظهرُ لك حتمًا من خلال الأزمات، استغلال الدِّين للعب به على عواطف النَّاس أمرًا قد أكل عليه الدهرُ وشرِب، النيابة تحاسب مستغلي الدين، وهذه الفترة سيظهرُ الكثير ممن هم على شاكلته، مستغلِّين مثل هذه الفترات، لترويج أفكارهم”.
خطابات الإرجاف أخطر من الشائعات
وأضاف تركي الجهني: “تدرون وش أخطر من الشائعات هو خطابات الارجاف الدينيه، المرض هذا كان بيجينا كذا ولا كذا و بسبب انه انتشر في كل دول العالم”.
وشارك المستشار عبدالله الطويلعي، بتدوينة قال فيها: “هؤلاء الجهلة فعلوا ما لم يفعله الصحابة في طاعون عمواس، هل يظنون أنفسهم أعلم من الفاروق رضي الله عنه وكبار الصحابة ؟! ، قبح الله الجهل وأهله”.
وفي وقت سابق، أمرت النيابة العامة بالقبض على ثلاثة أشخاص استغلوا وسائل التواصل الاجتماعي في التأول على الله والإرجاف بسبب فيروس كورونا، واختلاق مسببات عقابية وتأثيم آثم وإسقاطات تحريضية مُدلِّسة، تحت طائلة المُساءلة الجزائية المشددة.