إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
تحدث الإعلامي ومراسل قناة العربية حسين بن مسعد عن الإجراءات التي اتخذتها المملكة فيما يتعلق بالإجراءات الاحترازية؛ للحد من تفشي وباء مرض كورونا، ودور المواطن تجاه هذه الخطوات.
مراسل قناة العربية حسين بن مسعد: الكلمة الأخيرة للمواطن .. إما أن نكون هونغ كونع أو إيطاليا@BinMusaad#صباحكم_سعودي
@AlhasheemA
@JoumanaAbdullah #MBCFM pic.twitter.com/qNHwCoZtF4قد يهمّك أيضاً— #MBCFM (@mbc_fm) March 16, 2020
وأكد حسين بن مسعد أن “الأسبوعين المقبلين في غاية الأهمية على صعيد وباء كورونا، والكلمة الأخيرة للمواطن السعودي قائلًا: “إما أن نكون هونج كونج أو نكون مثل إيطاليا في تفشي المرض”.
وأضاف حسين بن مسعد خلال استضافته عبر إذاعة “إم بي سي إف إم”، اليوم الاثنين، أن “المملكة دائمًا سباقة في الإجراءات الاحترازية للأمراض الوبائية العالمية، ولذلك مؤشر القياس الأمن الصحي العالمي (ghs)، صنف السعودية بالدولة الأولى عربيًّا”.
وأشار إلى أنه “ليس غريبًا الإجراءات التي اتخذتها المملكة منذ بداية الأزمة في الصين، وحتى قبل إعلان منظمة الصحة العالمية أنه وباء، حيث كانت هناك إجراءات متسارعة، منها الاحتياطات الداخلية من توفير كمامات وأدوية وغيرها، وكانت هناك مؤشرات واضحة بالاستعداد”.
وتابع: “أهم الإجراءات التي اتبعتها المملكة تمثلت في تشتيت التجمعات، منها على سبيل المثال إيقاف الأنشطة الرياضة ومنع الحضور الجماهيري، وتعليق الدراسة والحجر المنزلي، وإيقاف الطيران الدولي، وربما إيقاف الرحلات الداخلية في المملكة الأيام المقبلة، وكذلك تعليق الدوام في الحكومة لمدة 16 يومًا”.
ونوه ابن مسعد إلى أن “كل الإجراءات التي اتخذتها المملكة، والتي خسرت فيها المليارات تأتي لصالح المواطن”، مشددًا أن “كلمة الفصل الأخيرة في هذه الأزمة هي للمواطن”.
وأشاد بالاستجابة الواضحة من قبل المواطنين والوافدين تجاه الإجراءات الاحترازية، ومنها ما تم في المدينة المنورة باعتبارها من المدن التي تمارس فيها شعائر دينية، فهناك انضباط شديد من قبل المصلين منذ تنظيم الدخول للمسجد النبوي.