قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
تجاوز مخزون إيران المتزايد من الوقود النووي مؤخراً عتبة حرجة، مما يمكنها من صنع قنبلة نووية في غضون أشهر بسيطة وفقًا لتقرير أصدره المفتشون الدوليون يوم أمس الثلاثاء.
وللمرة الأولى منذ تخلي الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن الاتفاق النووي لعام 2015، يبدو أن طهران لديها ما يكفي من تخصيب اليورانيوم لإنتاج سلاح نووي واحد، على الرغم من أن تصنيع رأس حربي ولمسافات طويلة سيستغرق شهوراً أو سنوات وفقاً لما أوردته صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، بحسب ما نقلت العربية.
كما وثقت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لأول مرة كيف منعت القيادة الإيرانية مفتشيها من زيارة ثلاثة مواقع مهمة، حيث كانت أدلة على وجود نشاط نووي.
وقال المدير المعين حديثاً للوكالة، رافائيل ماريانو غروسي، وهو دبلوماسى أرجنتيني أمضى معظم حياته في العمل في القضايا النووية إنه من الملح “أن تتعاون إيران فوراً وبشكل تام مع الوكالة”، من خلال السماح لها بالوصول إلى المواقع والرد عليها.
وأشار إلى أسئلة إضافية “تتعلق بالمواد النووية غير المعلنة المحتملة والأنشطة ذات الصلة بالمجال النووي”.
ورداً على ذلك، قالت إيران إنها ترفض موجة الأسئلة الجديدة للوكالة. ونقل التقرير عن طهران قولها “إنها لن تعترف بأي ادعاء حول أنشطة سابقة ولا تعتبر نفسها ملزمة بالرد على مثل هذه الادعاءات”، وهو ما يشير إلى أن المواجهة بين واشنطن وطهران دخلت مرحلة جديدة.
وتقول الصحيفة إن قرار الرئيس ترامب بالتخلي عما وصفه بالصفقة الرهيبة جاء بنتائج عكسية في الوقت الراهن، وقد انتقلت إيران من الامتثال للقيود الصارمة التي فرضها الاتفاق على إنتاج اليورانيوم إلى البدء في إعادة بناء مخزونها.
ويبدو أن قادة إيران سمحوا للوكالة الدولية للطاقة الذرية بتوثيق هذه الانتهاكات، التي من المرجح أن تدفع إلى إظهارها أنها ترد على حملة الضغط التي يقوم بها ترامب بواحدة من حملاتها الخاصة.
وحتى الآن، يقول الخبراء إن الأدلة تشير إلى أن الإجراءات الإيرانية تدريجية ومحسوبة للضغط على الحكومات الأوروبية وإدارة ترامب، بدلاً من التسرع في تفجير قنبلة.
الشمالي
حسبي الله ونعم الوكيل في شيعة إيران الروافض والله ينتقم منهم اشد الانتقام عاجلآ غير آجل ويجعل تدبيرهم تدميرآ عليهم يارب العالمين