قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أول إجراء صحي يتم اتخاذه لرصد أي حالة اشتباه أو مصابة بكورونا هو قياس درجة الحرارة عبر جهاز يكشف ما إذا كان الفرد يشكو من حرارة مرتفعة أم لا، وفي حالة المؤشرات الإيجابية فإنه يتم عزل الحالة عن الآخرين.
ويوضح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور حلمي محمد لـ”المواطن” أن الحرارة الداخلية للجسم تعتبر مقياسًا لقدرة الجسم على إنتاج الحرارة والتخلص منها، بحيث يحافظ الجسم على حرارته بالرغم من اختلاف درجات الحرارة الخارجية، وارتفاع حرارة الجسم ليس مرضًا كما يعتقد البعض بل عرض ومؤشر على وجود التهاب ما في الجسم وردّة فعل للجهاز المناعي ضد العدوى، لذا فإن أول خطوة تتم لرصد حالات اشتباه كورونا وغيرها هو قياس درجة الحرارة، إذ إنه في حالة ملاحظة الارتفاع فإنه يتم إجراء التحاليل اللازمة لتأكيد الإصابة وطبيعة الفيروس.
وأشار إلى أنه يصاحب ارتفاع درجات الحرارة للجسم بعض الأعراض ومنها آلام في الجسم وعدم الرغبة في تناول الطعام، والشعور بالتعب والإرهاق الشديد وعدم القدرة علي القيام بأي نشاط، وهذه الأعراض قد تكون واضحة أيضًا في حالات الإنفلونزا الموسمية والتهابات الحلق واللوزتين.
ولفت إلى أن درجة الحرارة الطبيعية لجسم الإنسان هي 37 درجة مئوية، ولكنها قد تسجل أيضًا أقل من ذلك في كثير من الأحيان، إذ أوضحت الدراسات الجديدة أن درجات الحرارة ما بين 36.1 درجة مئوية إلى 37.2 درجة مئوية هي النطاق الطبيعي لدرجة حرارة الجسم.
وحول جهاز كاشف الحرارة عن بُعد ودقته في رصد حالات السخونة كمؤشر لمرض كورونا:
هذه الأجهزة تقوم بقياس درجة الحرارة عن بُعد بدون لمس مما يعطي دقة أكثر في القياس وأيضًا يمكن استعماله للأطفال أثناء النوم، وتم استخدامه الآن بكثرة في المطارات والمولات ومن قبل الأُسَر.