أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
سماء السعودية والعالم القديم بلا بدر هذا الشهر ورصد قمر سمك الحفش
فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على اختبار جديد لتشخيص فيروس كورونا من خلال اللعاب، ليشكل نهجًا جديدًا للكشف بسهولة وسرعة عن المصابين بكورونا؛ مما يخفف من العبء على الطواقم الطبية ويقلل فرص إصابتهم بالعدوى.
وحول ذلك تقول استشارية الأنف والأذن والحنجرة الدكتورة منال عبدالحق لـ”المواطن“: من وجهة نظري مثل هذا الفحص إنجاز علمي جديد ومهم في عالم المختبرات ويكشف عن مدى التطور الذي يشهده حقل الفحوصات المختبرية في كشف الفيروسات.
وألمحت إلى أنه طالما وافقت عليه إدارة الغذاء والدواء الأمريكية فإنه سيساعد كثيرًا في الوقت الحالي مع انتشار فيروس كورونا على اختصار الوقت في إجراء الفحوصات على أفراد المجتمع الأمريكي، وأعتقد أن الأمر يحتاج إلى مزيد من الوقت ليكون في متناول أيدي الدول الأخرى حتى يتم اعتماده نهائيًّا وتداوله على المستوى العالمي.
وأكدت أن وجود مثل هذا الفحص سيقلل مراحل مرور الفحص لإثبات وتأكيد النتائج في المختبرات.
تفاصيل اختبار اللعاب:
وأفاد موقع قناة إم بي سي نيوز الأمريكية، أن الباحثين في جامعة روتجرز الأمريكية تلقوا تصريحًا من الحكومة الأمريكية لأول اختبار لعاب لتشخيص كورونا، وسيكون الاختبار متاحًا في البداية من خلال المستشفيات والعيادات التابعة للجامعة، لكن التشخيص باللعاب فقط ليس كافيًا وفقًا لإدارة الأغذية والأدوية، حيث أكدت أن المرضى الذين لديهم نتائج سلبية مع مجموعة اللعاب يجب أن يتم تأكيد نتائجهم باستخدام طريقة اختبار ثانية.
ويأتي الإعلان عن الاختبار الجديد في خضم الأزمة التي تعاني منها المستشفيات في جميع أنحاء الولايات المتحدة من أجل تتبع المرض ومحاصرته، كما تعاني المؤسسات من نقص الإمدادات الطبية الأساسية، بما في ذلك القفازات والأقنعة والمسحات.