إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
كشفت دراسة جديدة أن إنتاج حبوب لقاح جديدة مضادة للأنفلونزا بات قاب قوسين أو أدنى، بعد أن بدأت شركة فاكسارت للتكنولوجيا الحيوية، بإنتاج حبوب لقاحات تجريبية.
وبحسب الدراسة التي أجريت في جامعة ستانفورد الأمريكية، فإن الأشخاص الذين تمت تجربة الحبوب الجديدة عليهم، كانوا أقل عرضة للإصابة بالأنفلونزا مقارنة بالأشخاص الذين تلقوا اللقاحات عن طريق الحقن.
وعلق استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور عبدالمنعم الشيخ على هذه الدراسة، في تصريحات إلى “المواطن” وأكد أن إنتاج لقاح أدوية تؤخذ بالفم يحتاج إلى وقت طويل لتجربته بشكل علمي وحتى يتم التأكد أنه آمن، وخصوصاً إذا تم النظر إلى التطعيمات التي تقرها منظمة الصحة العالمية كل عام وتكون وفقاً لأهم السلالات المنتشرة، وبالتالي فإن موضوع اختلاف السلالات أيضاً مهم في هذا الجانب لأن السؤال هل هذه الحبوب سيتغير إنتاجها كل عام كما هو الحال في التطعيمات وفقاً للسلالات؟
وتابع الشيخ أن مشكلة فيروسات الأنفلونزا الموسمية تتحور جينياً وتأتي كل مرة بسلالة مختلفة، لذا يتوقع أن الأمر سيحتاج إلى وقت وتجارب ودقة في الأبحاث.
وكان فريق الباحثين قد أوضح أن إنتاج حبوب لقاح مضادة للإنفلونزا أسرع وأرخص تكلفة، مما يجعل تداولها في البلدان النامية والفقيرة أكثر سهولة، وقال الدكتور ديفيد ماكلوين، الباحث البارز في جامعة ستانفورد، إن هذه الدراسة خطوة مهمة نحو لقاح الأنفلونزا الفموي الذي سيتم إنتاجه وتوزيعه بشكل سهل وسريع.
ولم يحدد العلماء موعداً رسمياً لطرح المنتج الجديد في الأسواق، إلا أنهم أكدوا الحاجة لإجراء المزيد من التجارب قبل اعتماده رسمياً والبدء في إنتاجه بشكل تجاري.