فرصة استثمارية لتشغيل وصيانة مول تجاري قائم بالقصيم
أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
الملك سلمان يوافق على منح 8 مقيمين ميدالية الاستحقاق لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
تعافي طبقة الأوزون
السعودية تواصل دعم الاستدامة وحماية البيئة عالميًا
يحتفل العالم يوم 7 إبريل من كل عام بيوم الصحة العالمي، ولكن هذه المرة يأتي الاحتفال في ظروف استثنائية وأجواء مختلفة؛ بسبب تفشي فيروس كورونا في جميع أنحاء العالم.
ويتم الاحتفال بـ يوم الصحة العالمي منذ عام 1950، ويعود اختيار يوم الاحتفال إلى عام 1948، حيث دعت جمعية الصحة العالمية إلى تخصيص يوم عالمي للصحة، لإحياء ذكرى تأسيس منظمة الصحة العالمية، ليبدأ الاحتفال في السابع من إبريل عام 1950، ويتكرر كل عام.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن 7 إبريل 2020 يوم للاحتفال بعمل كادر التمريض، لتذكير القيادات العالمية بدور التمريض الهام في الحفاظ على الصحة في العالم، مؤكدةً أن العالم سيكون بحاجة إلى 9 ملايين عامل وعاملة إضافيين في مجالي التمريض، لتحقيق التغطية الصحية الشاملة بحلول عام 2030.
وخصصت الصحة العالمية دعم كادر التمريض ليكون شعار الاحتفال هذا العام، لحث دول العالم على تقديم الدعم في يوم الصحة العالمي، لضمان أن القوى العاملة في التمريض تتمتع بالقوة اللازمة لحصول الجميع في كل مكان على الرعاية الصحية التي يحتاجون إليها.
شكرًا أبطال الصحة:
وفي المملكة، وجه مواطنون ومقيمون الشكر إلى كتيبة الصحة التي تقف بالمرصاد لمنع تفشي فيروس كورونا، وتقدم كافة التضحيات في سبيل أمن وسلامة الجميع، وعبر وسم “شكرًا أبطال الصحة” انهالت عبارات الشكر والتقدير إلى منسوبي وزارة الصحة في كافة مناطق المملكة.
وقالت أم مهند: شكر الله جهودكم وسعيكم، حقًّا أنتم درع هذا الوطن، فيما كتب علي الزهراني: شكرًا لكم، تستحقون منا كل تقدير ومحبة.
وعلق محمد آل شفلوط بقوله: شريان العطاء النابض، وأيقونة التضحية والولاء الخالص لهذا الوطن الغالي.
من جهته، غرد محمد عزي بقوله: حقًّا يستحقون التقدير والاحترام التام لم نكن على علم على أنهم هم أيضًا مرابطون في مواجهة أعداء لم يكونوا لنا في الحسبان مهما كان ما قدمنا لهم من شكر لن يكون بقدر ما يعانون من أجل حمايتنا والاعتناء بنا عند حاجتنا.
واكتفى إبراهيم بالقول: لا شكر يوفي حقهم حتى لو جمعنا أمهات الكتب، وهو ما وافق عليه الشمروخ بقوله: يبذلون أغلى ما يملكون؛ لحماية أغلى ما نملك.
وقال راشد البراهيم: وهذا أقل القليل القليل في حقكم، دعواتنا لكم وقلوبنا معكم.