أكثر من 13.9 مليون مرة أداء للعمرة خلال جمادى الأولى
صرف 255 مليون ريال مستحقات الدفعة الأخيرة لهذا العام لمزارعي القمح المحلي
أمطار وصواعق على عدد من محافظات مكة المكرمة حتى المساء
طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
الغاز يتقدم على الكهرباء في الطبخ.. و40.8% من الأسر مستعدة للتحول للطاقة الشمسية
مساند: لا يوجد إعفاء من رسوم التأشيرة إلا في حالة واحدة
تأهب في أوروبا بعد انتشار المتحور الجديد K من إنفلونزا H3N2
الزبادي اليوناني أم العادي؟ خبراء يوضحون الحقيقة وراء الفروق والفوائد
أديس تُكمل استحواذها على شيلف دريلينغ النرويجية
سبكيم تقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 362.5 مليون ريال عن النصف الثاني 2025
على الرغم من استمرار تسجيل إصابات يومية بفيروس كورونا في البلاد، تتجه إيران إلى إعادة فتح الأضرحة في مدن مشهد وقم وشيراز، بحسب ما أشارت تقارير محلية، وذلك بعد أيام من رفع الإغلاق الجزئي.
ووسط الانتقادات المتزايدة لرفع الإغلاق وعدم الشفافية في أرقام ضحايا الوباء، دافع وزير الصحة الإيراني سعيد نمكي عن أدائه في أزمة “كوفيد 19” الناتج عن تفشي فيروس كورونا، معتبرًا أن أسلوب الحكومة الإيرانية “فريد من نوعه” في العالم.
كما اعتبر في تصريحات، مساء أمس الجمعة، أن أداء وزارة الصحة في مكافحة الوباء يعتمد بالكامل على “الأساليب العلمية”.
هذا في حين تتعرض السلطات لانتقادات شديدة من قبل نواب وسياسيين، وخبراء حول طريقة تعاملها مع تفشي الفيروس، حيث يعتقد الكثيرون أن الحكومة علمت بوصول الفيروس إلى إيران لكنها انتظرت أسابيع للإعلان عن المرض، كما امتنعت عن عزل مدينة قم الدينية، مركز تفشي المرض.
وكان المساعد الخاص السابق للرئيس الإيراني للشؤون الاقتصادية، مسعود نيلي، انتقد نمكي وفريقه بسبب قراراتهم المتسرعة، وذلك في مقال بصحيفة “دنياي اقتصاد (عالم الاقتصاد)” الخميس الماضي، وهاجم المقر الوطني لمكافحة فيروس كورونا لتسرعه في إعادة فتح المحافظات التي لا تزال مدرجة ضمن قائمة الإنذارات الحمراء للبلاد. وقال نيلي: إنه على الرغم من أن أكثر من نصف سكان البلاد يعيشون في تلك المحافظات، قررت وزارة الصحة “إعادة الأمور إلى طبيعتها”.