الكشف عن أولى السفن التجارية سعودية الصنع
الدولار يتراجع لأدنى مستوى في أسبوع
الأمم المتحدة تدعو لإنهاء العدوان الإسرائيلي على لبنان
انخفاض عقود خام برنت عند التسوية
لقطات مذهلة لجريان السيول في بيشة
الحقيل يتفقد المشاريع التنموية بحفر الباطن ويدشّن مشروعات بـ 2,6 مليار ريال
النصر يفوز على الزوراء العراقي بدوري أبطال آسيا 2
أم القرى تنشر نص قرار إنذار ملاك العقارات المتخلفين عن تقديم طلب التسجيل العيني الأول
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يُعلن انطلاق المنتدى الدولي للأمن السيبراني
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر أبشر
أول ما يفعله المسلم وقت أذان المغرب في رمضان هو تناول التمر، وقد يتساءل البعض ما هي الحكمة من تناول التمر وليس الماء باعتبار أن العطش هو أكثر ما يتعرض له الصائم.
وردًا على ذلك يقول استشاري القلب والباحث العلمي المعروف الدكتور حسان شمسي باشا لـ” المواطن“، الحكمة الإلهية وراء بدء الإفطار بالتمر أن الجهاز الهضمي يبدأ في عمله وخصوصًا المعدة، والصائم في تلك الحالة بحاجة إلى مصدر سكري سريع يدفع عنه الجوع، مثلما يكون في حاجة إلى الماء، والمواد السكرية تعد أسرع المواد الغذائية التي يمكن امتصاصها ووصولها إلى الدم وخاصة تلك التي تحتوي على السكريات الأحادية أو الثنائية ( الجلوكوز أو السكروز ) لأن الجسم يستطيع امتصاصها بسهولة وسرعة خلال دقائق معدودة، ولا سيما إذا كانت المعدة والأمعاء خالية كما هي عليه الحال في الصائم.
وأكد أن التمر من الثمار المباركة، وقد أوصانا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نبدأ بها فطورنا في رمضان، فعن سلمان بن عامر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر، فإنه بركة، فإن لم يجد تمرًا فالماء، فإنه طهور”، وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفطر قبل أن يصلي على رطبات، فإن لم تكن رطبات فتميرات، فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من الماء”.