الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس كوت ديفوار
تويوتا تخفض توقعات الأرباح السنوية
وزير صربي يصاب بجلطة ويفقد النطق على الهواء مباشرة
خلل يربك رحلات يونايتد إيرلاينز في عدة مطارات أميركية
أرباح سال السعودية ترتفع 4% في الربع الثاني إلى 162.2 مليون ريال
اليوم.. بدء تفعيل التطبيق الإلزامي لكود مشاريع البنية التحتية في الرياض
أمطار وأتربة مُثارة على منطقة جازان حتى التاسعة مساء
ديوان المظالم يفتح باب التقديم على التدريب التعاوني لطلبة الجامعات والمعاهد
ترامب يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 3 مناطق
أول ما يفعله المسلم وقت أذان المغرب في رمضان هو تناول التمر، وقد يتساءل البعض ما هي الحكمة من تناول التمر وليس الماء باعتبار أن العطش هو أكثر ما يتعرض له الصائم.
وردًا على ذلك يقول استشاري القلب والباحث العلمي المعروف الدكتور حسان شمسي باشا لـ” المواطن“، الحكمة الإلهية وراء بدء الإفطار بالتمر أن الجهاز الهضمي يبدأ في عمله وخصوصًا المعدة، والصائم في تلك الحالة بحاجة إلى مصدر سكري سريع يدفع عنه الجوع، مثلما يكون في حاجة إلى الماء، والمواد السكرية تعد أسرع المواد الغذائية التي يمكن امتصاصها ووصولها إلى الدم وخاصة تلك التي تحتوي على السكريات الأحادية أو الثنائية ( الجلوكوز أو السكروز ) لأن الجسم يستطيع امتصاصها بسهولة وسرعة خلال دقائق معدودة، ولا سيما إذا كانت المعدة والأمعاء خالية كما هي عليه الحال في الصائم.
وأكد أن التمر من الثمار المباركة، وقد أوصانا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نبدأ بها فطورنا في رمضان، فعن سلمان بن عامر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر، فإنه بركة، فإن لم يجد تمرًا فالماء، فإنه طهور”، وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفطر قبل أن يصلي على رطبات، فإن لم تكن رطبات فتميرات، فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من الماء”.