السديس: أبطال مكافحة المخدرات تصدوا بامتياز وحاربوا تجار الدمار ببسالة واقتدار
إحباط تهريب 250 كيلو قات في عسير
بعد الإنجاز الآسيوي.. تكريم رسمي لنجوم الأهلي
الملك سلمان وولي العهد يتلقيان دعوتين من أمير قطر لحضور القمة العالمية للتنمية الاجتماعية
ضبط 9.6 أطنان من اللحوم والمواد الغذائية الفاسدة في جدة
رغم تعثرات العروبة.. عمر السومة يخطف الأنظار
الإعلان عن مواعيد آخر 3 جولات من دوري روشن
الكشف عن تفاصيل جوائز دوري روشن السعودي
بعد 20 عامًا.. أرنولد يرحل عن ليفربول
المياه تشرع في تنفيذ 15 مشروعًا بيئيًا في جدة بأكثر من 2.3 مليار ريال
أطلق العلماء دراسة مهمّة جديدة تركز على المتعافين من فيروس كورونا، يأمل البيت الأبيض في أن تؤدي إلى إنهاء حالة الحجر الكامل المفروض على أمريكا.
ويبدأ الباحثون اختباراتهم هذا الأسبوع لاكتشاف مدى فعالية استخدام بلازما الدم من المتعافين من كوفيد-19 في تشكيل استجابة مناعية ضد الفيروس.
ويأمل مسؤولو الصحة العامة في الولايات المتحدة في أن تُستخدم هذه الاختبارات من أجل السماح للأشخاص بالعودة إلى العمل وإعادة تفعيل الاقتصاد لكن العلماء الذين يعملون على المشروع يحثون على توخّي الحذر.
وقالت الدكتورة إليتزا ثيل، من مختبر مايو كلينك الذي يجري اختبارات الأجسام المضادة لكوفيد-19: “إنه يمكن استخدام الاختبار كأداةٍ تساعد على إعادة الأفراد إلى عملهم وفق طريقة إستراتيجية أكثر.
وحول سؤال “المواطن” هل تم سابقًا العلاج ببلازما الدم في الأمراض المعدية، قال الدكتور عبدالمؤمن سعدي: إنه تم استخدام العلاج بالبلازما لعلاج ضحايا فيروس إيبولا والسارس وH1N1، إذ يستخدم العلاج منتجات الدم المأخوذة من الأشخاص الذين تعافوا من العدوى الفيروسية ويتم حقنها في المرضى الذين لا يزالون يعانون من الفيروس، وقد تم استخدام العلاج بالبلازما التجريبي خلال إنفلونزا 1918 المدمرة، وكذلك لعلاج الحصبة في ثلاثينيات القرن العشرين.
وأشار إلى أن الدراسات بينت أن استخدام البلازما حقق نتائج إيجابية في الحد من الأعراض والوفيات في الأوبئة السابقة، ولكن ما زالت الدراسات والأبحاث مستمرة للتحقق من النتائج النهائية، أما ما يتعلق بكورونا المستجد فإن تطبيق العلاج في الصين بيّن أن العلاج بالأجسام المضادة السلبية يبدو أنه يساعد المرضى على مكافحة الفيروس.
وتابع سعدي: ومن وجهة نظري أنه حل منطقي إلى الآن في ظل عدم وجود أي لقاح أو دواء للمرض.