وظائف شاغرة في مستشفى الملك عبدالله واتساب تتيح ميزة مفاتيح المرور في هواتف آيفون وظائف شاغرة لدى شركة NOV ميتا تفقد 200 مليار دولار من قيمتها السوقية بعد تصريحات زوكربيرج الأقمار الصناعية والخيام البيضاء تكشف حقيقة ما يجري على بعد 3 أميال من رفح تحذير من الدفاع المدني لأهالي مكة وجازان وعسير وظائف إدارية شاغرة في شركة سال الشمري يحتفل بتخرج نجله فيصل مهندساً انتهاء التسجيل في حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات اليوم وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمكة المكرمة
قالت مجلة فايننشال تايمز إنه رغم الحظر الأمريكي على شركة هواوي الصينية، فإنها استخدمت في هاتف Huawei P40 Pro مكونات مصنوعة من قبل الشركات الأمريكية في أحدث هواتفها الذكية الرائدة.
أطلقت هواوي يوم الخميس هاتفها الذكي Huawei P40 Pro، وهو أحد الأجهزة الرائدة الأولى التي أطلقتها الشركة منذ تطبيق واشنطن للعقوبات في مايو الماضي، والتي منعت الشركات الأمريكية من البيع إلى الشركة الصينية ما لم يتم ترخيص ذلك بشكل محدد.
وفي أعقاب العقوبات، اضطرت شركة هواوي التي تتهمها إدارة ترامب بالتجسس لصالح بكين، إلى إيجاد طرق لاستبدال مكوناتها الأمريكية، حيث لم يعد بإمكان غوغل توفير منصة خدمات الهاتف المحمول بنظام أندرويد للشركة الصينية.
وقامت فايننشال تايمز بتفكيك هاتف Huawei P40 Pro وكذلك P30 العام الماضي، الذي تم إصداره قبل فرض العقوبات الأمريكية؛ للمقارنة.
وكانت المفاجأة الأكبر أن بعض الأجزاء هي من إنتاج الشركات الأمريكية على الرغم من أن الولايات المتحدة تمنع جميع شركاتها من البيع لشركة التكنولوجيا الصينية.
وكانت تلك الأجزاء هي وحدات الواجهة الأمامية للترددات الراديوية P40، من إنتاج شركات Qualcomm و Skyworks و Qorvo، وهي أجزاء مهمة من الهاتف تتصل بالهوائيات ومطلوبة لإجراء مكالمات والاتصال بالإنترنت.
وقالت شركة كوالكم إنها حصلت على ترخيص من وزارة التجارة الأمريكية، وفقًا لشخص مطلع على الشركة، ولم ترد الشركتان الأخريتان على طلبات التعليق.
وقالت فايننشال تايمز إن ذلك يوضح أنه من الصعب للغاية كسر الاعتماد على التكنولوجيا الأمريكية.
وتشمل التغييرات البارزة الأخرى اختفاء شركة تصنيع الرقاقات الأمريكية (ميكرون) Micron من هاتف Huawei P40 Pro، حيث كانت الشركة صنعت رقاقات الذاكرة لهاتف Huawei P30 العام الماضي.
وكل من P30 و P40 مصنوعان إلى حد كبير من مكونات تم تصنيعها وتجميعها من قبل الشركات الصينية والكورية الجنوبية والتايوانية، مع جزء صغير فقط من القيمة الإجمالية للمكونات من الشركات الأمريكية.