Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
أفادت تقارير إعلامية بأن هناك 3 لقاحات محتملة لفيروس كورونا المستجد تحقق نتائج واعدة، في اختبارات مبكرة على متطوعين في الصين والولايات المتحدة.
وذكرت وزارة العلوم والتكنولوجيا الصينية، الثلاثاء، أن شركة “كانسينو بيولوجيكس” باشرت تجارب المرحلة الثانية للقاح محتمل ضد مرض “كوفيد 19″، فيما أعلن في أميركا أيضًا عن تجهيز أحد المتطوعين لتلقي جرعة ثانية من اللقاح التجريبي بعد أن تلقى الجرعة الأولى في شهر مارس الماضي.
وبحسب ما نقلت سكاي نيوز عن شبكة “فوكس نيوز” الإخبارية الأميركية، فإن الاختبارات الأولية تركز حالياً على الأمان لمتلقي اللقاحات، لكن الانتقال إلى المرحلة الثانية يعد خطوة حاسمة تسمح باختبار اللقاحات لدى العديد من الأشخاص للبحث عن علامات تحميهم من العدوى.
وأعرب أنتوني فوتشي، مدير الأمراض المعدية في المعاهد الوطنية للصحة بالولايات المتحدة، عن أمله في أن تبدأ المرحلة التالية من الاختبار في شهر يونيو المقبل تقريبًا.
ومؤخراً بدأ الاستعداد لتجريب لقاح ثالث من إنتاج شركة “إينوفيو فارماسوتيكالز”، شملت الخطوة الأولى منه متطوعين في الولايات المتحدة، على أمل أن يتم توسيع التجارب لتشمل الصين كذلك.
ونوه فوتشي إلى أنه “إذا استمر فيروس كورونا المستجد في الانتشار على نطاق واسع خلال الصيف والخريف المقبلين، فقد يكون من الممكن إنهاء دراسات أكبر في وقت أقرب بقليل من 12 إلى 18 شهرا” التي توقعها في الأصل، أي في منتصف أو أواخر الشتاء المقبل.
وقال فوتشي، الذي يعتبر كبير خبراء الأمراض المعدية في الإدارة الأميركية، إن الولايات المتحدة ليس لديها حتى الآن إجراءات الاختبار والتتبع الحرجة اللازمة لبدء إعادة فتح الاقتصاد الوطني، مضيفا جرعة من الحذر إلى التوقعات المتفائلة بشكل متزايد والصادرة عن البيت الأبيض.