الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
أفاد بحث جديد بأن الطقس الحار قد يساهم في إبطاء وتيرة انتشار فيروس كورونا، على الرغم من تحذير العلماء بأن تغير الفصول بحد ذاته لن يوقف الجائحة.
وتشير دراسات عدة أُجريت في السابق إلى أنه سيكون انتقال كوفيد- 19 بين الأشخاص أكثر صعوبة خلال فصل الصيف منه في الشتاء، إذ تميل حالات فيروسات مشابهة كالأنفلونزا إلى التراجع من حيث الحدة خلال الصيف مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الرطوبة، وحصول تغيرات في سلوك الإنسان وفي جهازنا المناعي، يُعتقد أنها كلها تلعب دورًا في الحد من تلك الأمراض.
وتعلق استشارية الأنف والأذن والحنجرة الدكتورة سميحة صابر على هذه الدراسة فتقول لـ”المواطن“: نحن أمام فيروس شرس وقوي، وإلى الآن لا توجد دراسة محكمة توضح علاقة الفيروسات الشرسة مع حرارة الصيف الحارة أو الرطوبة أو البرودة، وإن كان بعض العلماء يرون أن الأجواء الحارة تؤثر على الفيروسات، ولكن من وجهة نظري أتوقع أنه قد يكون هناك بعض التأثيرات على فيروسات الإنفلونزا الموسمية، إذ تتأثر بالأجواء الحارة، أما الفيروسات التي ما زالت تحمل صفات غامضة مثل كورونا، فإنه لا يمكن التأكيد على تأثير الأجواء، وما يؤكد صحة ذلك هو استمرار فيروس كورونا القديم (متلازمة الشرق الأوسط التنفسية) في كل فصول السنة، إذ إنه إلى الآن مازالت الحالات الفردية تسجل وتشكل معظمها اكتساب العدوى من الإبل، فلماذا لم يختفِ هذا الفيروس في الأجواء الحارة.
وخلصت إلى القول إنه سابق لأوانه الحديث عن علاقة الجو بكوفيد ١٩، لأن هذا الفيروس حيّر العالم بصفاته القوية، وخير نصيحة هي تطبيق الاشتراطات الصحية والتزام العزل المنزلي وعدم التساهل بالإجراءات الوقائية.