المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر منصة أبشر
درجات الحرارة.. مكة المكرمة الأعلى بـ37 مئوية وأبها الأدنى
الإحصاء: فائض الميزان التجاري ينمو بنسبة 4.1% على أساس سنوي
العاصفة “ميليسا” تتحول إلى إعصار وتحذيرات من فيضانات كارثية
التعليم تنشر جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الدراسي العاشر
أمير حائل يرعى حفل افتتاح ملتقى دراية في نسخته الثانية
تعليم عسير يدعو للتسجيل في البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين
سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة على عدة مناطق
شرطة الرياض تباشر واقعة اعتداء على قائد مركبة ومرافقه بسلاح أبيض
دوري روشن.. النصر يواصل صدارة الترتيب والهلال يحسم الكلاسيكو
اعتمد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، خطة العودة الآمنة لموظفي الإمارة ومحافظات المنطقة, التي تتضمن تطبيق جميع الاجراءات والمعايير التشغيلية في بيئة عمل صحية تضمن صحة وسلامة الموظفين.
وأكد أمير المنطقة أن خطة عودة موظفي الإمارة تأتي مُنسجمة مع القرارات التي أصدرتها الجهات ذات العلاقة في العودة تدريجياً إلى مقرات العمل, وفق المراحل المُعلنة في الأمر الملكي، مع التأكيد على تقيد الجميع بتطبيق الاحترازات الوقائية.
وأشار سمو أمير المنطقة إلى تفعيل خدمات مركز الخدمة الشامل في الإمارة للرجال والنساء, واستقبال المستفيدين, وتقديم الخدمات لهم وفق الإجراءات والتدابير الوقائية, بالإضافة إلى مواصلة تقديم الخدمات عبر القنوات الرقمية.
وتشمل خطة عودة الموظفين لممارسة أعمالهم في ديوان الإمارة والمحافظات ابتداءً من الأحد المُقبل, بنظام ساعات الدوام المرنة، ووفقاً للنسب التشغيلية المعتمدة في الدليل الإجرائي التي تُطبّق على 3 مراحل متتابعة, للوصول إلى مرحلة التشغيل الكامل بطاقة 100 ٪ بالتزامن مع نهاية شهر شوال الجاري.
وتأتي المرحلة التشغيلية الأولى وفقاً للأولوية التي تتطلب وجود الموظفين في مقر الإمارة مع مواصلة منهجية العمل عن بُعد للموظفين المشمولين في المرحلة الثانية والثالثة وفق متطلبات العمل.
وتشمل الخطة إعادة توزيع المكاتب, وتهيئة ممرات الدخول والخروج, والتقيد بالتباعد الاجتماعي, وتحقيق المسافات الآمنة بين الموظفين, وتوفير أدوات التعقيم, واجراء الفحوصات البصرية, وقياس العلامات الحيوية على الموظفين والمراجعين, والتنسيق مع الجهات الصحية في حالات الاشتباه أو الإصابة – لا قدر الله – لمعالجة الوضع الصحي, وتعزيز البرامج التوعية الصحية والسياسات الإجرائية الجديدة من خلال المنصات الإلكترونية.