خدمة حفظ الأمتعة بالمجان في المسجد الحرام على مدار الساعة
الغذاء والدواء: علامة حلال موحّدة مدخل لاقتصاد عالمي أكثر اتساعًا ونموًا
عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الداخلية الإسباني
تعديل بعض مواد نظام التسجيل العيني للعقار تعزز جودة البيانات وتحفظ حقوق الملاك
صقور المحترفين تتنافس على جوائز كأس نادي الصقور السعودي 2025 في رابع أيامه
الشؤون الإسلامية: 29 ألف مستفيد من برنامج “تحصين وأمان” بمكة المكرمة
هيئة فنون الطهي تطلق مهرجان “الوليمة” للاحتفاء بتراث المذاق السعودي الأصيل
308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025
النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
يحاول الفنان مارك كوين التأقلم مع الظروف المرتبطة بفيروس كورونا، فقد كرّس أعماله الإبداعية في محاربة العدو الخفي ومواجهة المرض الشرس عبر “لوحاته الفيروسية”.
ويقول “كوين”، الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها التعامل مع الواقع هي تحويله إلى فن، هكذا أفهم العالم وأهضمه، في الماضي رسم الناس لوحات للاحتفال باللحظات التاريخية، الآن لدينا لحظة تاريخية تحدث كل 12 ساعة، كل ساعة لذلك كيف تجعل التاريخ يرسم الآن في أهم الأحداث التاريخية التي سنعيشها على الإطلاق؟”.
وأوضح “كوين” أن مشاعره تجاه الأحداث تتغير طوال الوقت “الإعجاب والإحباط والغضب”، مضيفاً أنه وقت رائع لصنع الفن وكذلك وقت صعب لتكون إنساناً، كل الأشخاص الذين أعمل معهم عادة يعملون من المنزل لذا جهزت الأساسيات: أنا فقط، اللوحة، بعض الطلاء، الهدوء.
وتعليقاً على ذلك يقول الفنان التشكيلي فهد علي لـ”المواطن“، تعودنا بالفعل تفاعل الفنانين والرسامين مع مختلف الأحداث، ولكن مرض “كورونا” أوجد في الساحة الفنية العالمية مساحات كبيرة من الإبداع والتألق وفي ذلك توثيق لهذه الأعمال الفنية المرتبطة بكارثة كورونا التي سيتذكرها الصغار والكبار مدى الحياة، والأمر الأخر هو تكريس هذه الأعمال في جانب التوعية.
وأكد أن الفن يلعب دوراً كبيراً في إيصال الكلمة عبر الصورة وفي ذلك مخاطبة الفكر والعقل عبر صورة أو رسمة تحمل في ريشتها مختلف الألوان والدلالات.
