مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
سعت العديد من المؤسسات لتقديم برامج تدريبية في مختلف التخصصات لتطوير مهارات القوى الوطنية وشغل أوقاتهم بما يعود إليهم بالنفع، وذلك منذ بداية الحجر المنزلي لمنع تفشي فيروس كورونا الجديد في المملكة.
ومن هذا المنطلق بدأ صندوق الموارد البشرية (هدف) وعبر منصة دروب بتقديم برامج تدريبية إلكترونية مختلفة تمكن المتلقي من تطوير مهاراته في مختلف المجالات مثل اللغة الانجليزية ومهارات استخدام الحاسب الآلي ومهارات التواصل المختلفة، بالإضافة إلى البرامج التدريبية في بعض المجالات المتخصصة كالمحاسبة وتحليل البيانات والتسويق والسكرتارية والتصوير الفوتوغرافي ومندوب التأمين وغيرها من البرامج التدريبية المختلفة، حيث تخدم المنصة مليون و800 ألف مستفيد في جميع مناطق المملكة وبما يزيد عن ١٠ مليون ساعة تدريبية.
كما أطلق معهد الإدارة العامة منصة إثرائي، وهي إحدى مبادرات البرنامج الوطني للتدريب عن بعد وكانت للموظفين والموظفات لرفع كفاءتهم وتطوير مهاراتهم ثم بعد ذلك أتيحت للعامة.
ولم تكن الجامعات بعيدة عن الساحة فقد قدمت جامعة الملك سعود وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وجامعة أم القرى وجامعة الملك خالد وغيرهم الكثير العديد من الدورات، والتي كان نصيب الأسد منها هي لكيفية إدارة أزمة كورونا.
وأشاد أكاديميون بتلك الخطوات التي نفذتها الجهات الحكومية والجامعات، حيث أكد الدكتور وافي عبدالله أن الدورات التدريبية شيء أساس في السير الذاتية، وأنه يجب على كل طالب جامعي أو خريج أو طالب دراسات عليا واستغلال فترة الحظر بحضور الدورات التدريبية فربما لن يجد لاحقًا وقتًا متسعًا كهذه الأسابيع.
أما الدكتورة زكية العتيبي، أستاذة النقد والبلاغة، فقالت: إنه يعاب على كل جهة عند طرحها للدورات اختيارها لأيام وساعات مماثلة كغيرها ظنًّا منها أنها في منافسة رغم أن الخاسر الأكبر هو المتلقي الذي يدخل في حالة من التضارب، وهذا ما حدث معها على مدى أسبوعين متتاليين.