حرس الحدود بمنطقة جازان ينقذ مقيمًا من الغرق
“التطوير الدفاعي” تنضم لعضوية برنامج التعاون الصناعي بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية
برعاية وزير الثقافة.. روائع الأوركسترا السعودية تعود إلى الرياض
5 شروط لتغيير الاسم الأول عبر منصة أبشر
حديث جانبي يجمع ولي العهد مع ترمب الابن في مبادرة مستقبل الاستثمار
بقيادة القوات البحرية.. قوة الواجب المختلطة تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة
أحمد الشرع من الرياض: السعودية بقيادة ولي العهد مفتاح سوريا نحو العالم
لحظة وصول ولي العهد إلى مقر مبادرة مستقبل الاستثمار
ولي العهد يستقبل نائب رئيس جمهورية الصين ويستعرضان العلاقات الثنائية
الرئيس السوري يستقبل السواحه لمناقشة آفاق الشراكة في الاقتصاد الرقمي بين البلدين
أعلنت شركة الأدوية العملاقة، فايزر Pfizer، أنها بدأت حقن متطوعين باللقاح التجريبي لفيروس كورونا (كوفيد-19) BNT162، في إطار تجاربها الجديدة مع شركة BioNTech SE الألمانية.
وقالت شركة الأدوية الأمريكية فايزر والشريك الألماني، إنه إذا أثبتت التجارب أن لقاح BNT162 آمن وفعال، فمن المحتمل أن يكون جاهزًا للتوزيع على نطاق واسع في الولايات المتحدة بحلول نهاية العام، مما يختصر عدة سنوات عن الجدول الزمني المعتاد لتطوير اللقاح.
ويُعد اللقاح المُسمى BNT162، من بين اللقاحات الواعدة المنتظرة هو ولقاح آخر تطوره جامعة أكسفورد البريطانية.
وتأمل شركة فايزر أنه من خلال تجربتها على 360 متطوعًا صحيًا، ونجاح التجربة، أن تكون قادرة على إنتاج أكثر من 20 مليون جرعة من لقاح BNT162، بحلول نهاية العام.
ولا يوجد حاليًا علاج أو لقاح معتمد للفيروس الجديد، وذلك على الرغم من استخدام بعض الأدوية للمرضى بموجب ترخيص استخدام الطوارئ.
وقالت شركة فايزر الأسبوع الماضي إنها تأمل في الحصول على إذن طارئ من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في وقت مبكر من أكتوبر، لتوزيع ما يصل إلى 20 مليون جرعة بحلول نهاية عام 2020، مع التركيز على إنتاج مئات الملايين من الجرعات في العام التالي.
وإذا جاءت النتائج إيجابية، فستكون التجربة الأمريكية واحدة من أسرع تجارب تطورات اللقاح على الإطلاق، من الدراسات المبكرة إلى الموافقة التنظيمية.
ويُذكر أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة، وصل إلى 1,238,548 إصابة، وتوفي 72,293 شخصًا، بينما تعافى 201,011 شخصًا، وعلى الصعيد العالمي، وصل عدد الإصابات إلى 3,756,104 إصابة، وتوفي 259,406 شخصًا، بينما تعافى 1,258,360 شخصًا.