ضبط مواطن رعى 25 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
بدء أعمال السجل العقاري لـ 43 حيًا في الرياض والشرقية
حساب المواطن: شرط مهم لتسجيل الفرد المستقل
هيئة المحاسبين تحيل ممارسين غير نظاميين إلى النيابة العامة
خدمة جديدة من إيجار.. إتاحة طلب تعديل القيمة الإيجارية إلكترونيًا
فيصل بن بندر يؤدي صلاة الميت على الأميرة نوف بنت سعود آل سعود
العقار تحذر من جمع الأموال بطرق غير نظامية للتطوير العقاري وتحيل حالات إلى الجهات المختصة
شرطة الشرقية توضح: ادعاء وافد في محتوى مرئي برغبته في العودة إلى بلده لا صحة له
كيف يقاوم مرجان شمال البحر الأحمر الابيضاض؟
الصحة العالمية تدعو إلى فتح ممرات طبية في غزة
علّق الناقد الرياضي عبدالكريم الزامل، الناقد الحصري لـ برنامج “الديوانية”، برأيه حول إمكانية عودة مباريات دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين والنشاط الرياضي في الأشهر الثلاثة المُقبلة.
وكتب الزامل مجموعة من التغريدات عبر حسابه الرسمي في تويتر قائلًا: “تابعت خلال شهرين ردود فعل بين الرياضيين بشأن استئناف المسابقات الرياضية أو إلغائها بسبب جائحة كورونا، طغى على تلك الآراء العاطفة، البعض يضع دوريات أوروبا مقياسًا، هذا خطأ مصاريف الدوريات الأوروبية تعتمد على الدخل التلفزيوني والحضور الجماهيري والإعلانات، التوقف يتسبب بإفلاسها”.
وأضاف الزامل: “في دول الخليج وتحديدًا في السعودية، الدولة تتحمل كامل مصروفات الأندية وعودة النشاط الرياضي ليست أولوية بالمقارنة بتوقف النشاط التجاري الأهم بوجود مئات الألوف من الوظائف التي يعول أصحابها آلاف الأسر، الدولة وضعت صحة الإنسان على رأس اهتماماتها”.
وواصل الزامل قائلًا: “عودة النشاط الرياضي في السعودية لن تحدث إلا بعد السيطرة على الوباء أو اكتشاف اللقاح، وهذا أمر غير متوقع على الأقل خلال الثلاثة أشهر القادمة، والدولة تحملت كافة مصايف الأندية مما يُجنبها الإفلاس ولائحة وزارة الداخلية لا تسمح بممارسة النشاط الرياضي أو فتح أندية اللياقة”.
وتابع: ”ختامًا الأوربيين يقاتلون على عودة النشاط الرياضي، وبالمقياس الرأسمالي لا يهم أن يموت الآلاف في سبيل عدم إفلاس الأندية فهي شركات توقف إيراداتها يعني إشهار الإفلاس وهو ما تحاول تجنبه بأي شكل من الأشكال، حمى الله بلادنا من الوباء ومن كل شر، نحن مطمئنين لأننا في السعودية، انتهى”.
وكانت وزارة الرياضة أصدرت قرارًا بإيقاف النشاط الرياضي والمباريات حتى إشعار آخر كإجراء احترازي للحد من انتشار فيروس كورونا.