ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 68234 شهيدًا و170373 مصابًا
الخارجية الفلسطينية: لن يكون للكيان المحتل أي سيادة على الضفة والقدس وغزة
أمر ملكي.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة ورئيسًا لهيئة كبار العلماء
مديرة متحف اللوفر تقرّ بنقص كاميرات المراقبة خلال السرقة
السعودية تدين مخططات إسرائيل لشرعنة وفرض السيادة على الضفة الغربية ومستوطنة استعمارية
العدل الدولية تلزم إسرائيل بدعم جهود الأمم المتحدة والأونروا في غزة
ضبط وافد لممارسته أفعالاً تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
محافظة القدس تحذّر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفريات الاحتلال
التأمينات الاجتماعية تنظم النسخة الثانية من سباق تقدير للمتقاعدين
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ70 لإغاثة الشعب الفلسطيني بقطاع غزة
في الوقت الذي تبذل فيه المراكز البحثية وشركات الأدوية جهوداً حثيثة للتوصل إلى علاج فيروس كورونا المستجد، تسابق شركات التكنولوجيا الزمن للاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في تشخيص فيروس كورونا وكذلك في عمليات سحب العينات وأخذ المسحة لتحليلها لتفادى انتقال العدوى.
وتشير آخر التطورات إلى أنه سيكون بالإمكان الكشف عن فيروس كورونا قريبا عن طريق العطس أو السعال على الهاتف، باستخدام مستشعر صغير يظهر النتائج في غضون 60 ثانية، وفقاً لتقارير جديدة.
وبحسب مصادر صحفية بريطانية يقود أستاذ الهندسة بجامعة يوتا، البروفيسور مسعود عازار، فريقا من الباحثين لتطوير جهاز لا تزيد كلفته عن 45 جنيهاً إسترلينياً، يمكن توصيله بمنفذ شحن الهاتف الذكي واختبار جزيئات اللعاب للفيروس.
وقال البروفيسور عازار: “إذا تنفس شخص أو سعل أو عطس على المستشعر، فسيكون قادراً على معرفة ما إذا كان لديه كوفيد-19”.
وأوضح ، أنه إذا كان الفيروس موجوداً، فهناك خيوط من الحمض النووي في المستشعر من شأنها أن ترتبط ببروتينات الفيروس، الأمر الذي سيؤدي إلى مقاومة كهربائية تشير إلى نتيجة إيجابية.
وأضاف: “سيتغير لون المستشعر أو يشير بصريا إلى وجود “كوفيد-19″، حتى يمكن رؤيته بالعين المجردة”، كما يمكن إعادة استخدامه.
وأشار إلى أن الأداة يمكن أن تكون متاحة في غضون ثلاثة أشهر لأنه أنشأ بالفعل نموذجاً أولياً لأجهزة الاستشعار قبل عام للمساعدة في الكشف عن فيروس زيكا الذي ينقله البعوض.