ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يرأسان القمة السعودية الأمريكية ويوقّعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
أكد ناصر الهزاني، المتحدث باسم وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أن هناك تنسيقًا مع مختلف الجهات بشأن الإجراءات الوقائية لمكافحة فيروس كورونا مع العودة إلى العمل بداية من يوم غد الأحد.
وقال متحدث الموارد البشرية في تصريحات إلى “الإخبارية” اليوم السبت: إن الحضور للعمل خلال الأسبوع الأول سيكون بنسبة 50%، فيما تم تعليق الحضور بنظام البصمة حتى الـ16 من الشهر الجاري.
وشدد الهزاني على أهمية الالتزام بالإجراءات الوقائية في أماكن العمل، وأنه لا يحق لأي منشأة استفادت من “ساند” إنهاء التعاقد مع الموظف.
وكان وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أحمد الراجحي، قد أعلن أن عودة موظفي القطاع العام ستكون يوم غد الأحد، ويكون استئناف حضورهم لمقرات العمل بشكل تدريجي، على أن يكون الحضور بشكل كامل بتاريخ 22 شوال.
وبحسب وزير الموارد البشرية في كلمته التي ألقها مساء الثلاثاء الماضي، سيكون هناك نظام حضور وانصراف مرن بالنسبة إلى الموظفين، وهو على 3 مجموعات وفقًا للتالي: (المجموعة الأولى تبدأ عملها عند الساعة 7:30 ص- المجموعة الثانية عند الساعة 8:30 ص- المجموعة الثالثة عند الساعة 9:30 ص).
وقال وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية: بعد فتح الأعمال والأنشطة بشكل أكبر ستتسع الدائرة ويزيد أعداد العاملين والمستهلكين مما يحفز الدورة الاقتصادية وينعشها، واعتبارًا من الأحد 8 شوال بداية العودة لمقرات العمل بما لا يقل عن 50% من موظفي الجهة (على أن يتضمن ذلك جميع مدراء الإدارات فما أعلى)، ويستمر بقية الموظفين الذين لم يعودوا لمقرات العمل بالعمل عن بعد وفق المتبع حاليًّا.