بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
سجلت السويد أعلى نسبة وفيات في العالم بسبب سياستها التي لم تتبع أي تجربة مطبقة مع فيروس كورونا بما يطلق عليه مناعة القطيع؛ وذلك بحسب دراسة أجرتها جامعة أوكسفورد، والتي بينت أن عدم التزام السويد بالحجر الصحي وإبقاء مواطنيها على عاداتهم اليومية لم يخدم الجانب الصحي في البلد بل على العكس.
وبحسب بيانات، كان نصف عدد الوفيات يتم تسجيلها في دور المسنين، حيث عمد الأطباء إلى تسكين آلام المسنين بجرعات المورفين بدلًا من نقلهم إلى المستشفيات لمساعدتهم على البقاء أحياء بالتنفس الاصطناعي، على الرغم من أن أكثر من 30% من وحدات العناية الطارئة كانت فارغة، وأن المستشفيات لم تعالج إلا 12% ممن أصيبوا بكورونا في دور المسنين.
جدير بالذكر أنه في منتصف مارس الماضي، ظهر مصطلح مناعة القطيع أو “المناعة بالعدوى”، وذلك بالتزامن مع دعوة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إلى اتباع هذه الاستراتيجية في مواجهة فيروس كورونا المستجد.
لكن استراتيجية مناعة القطيع سرعان ما انهارت وسط الانتشار الواسع للفيروس، الذي أصاب جونسون نفسه، مع تحذيرات متزايدة صادرة عن أطباء وخبراء، من تطبيقها.
وتستند استراتيجية مناعة القطيع ببساطة إلى ممارسة الحياة بشكل طبيعي، بحيث يصاب معظم أفراد المجتمع بالفيروس، وبالتالي تتعرف أجهزتهم المناعية على الفيروس، ومن ثم تحاربه إذا ما حاول مهاجمتها مجددًا.
لكن المختصين يحذرون من استراتيجية مناعة القطيع في ظل إغراق المستشفيات بالمرضى.