إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
منذ بدء تغلغل وانتشار فيروس كورونا في السعودية سخرت كل القطاعات الحكومية والخاصة في المجتمع لبث التوعية والمعلومات الصحيحة، وبذلك استطاعت كسب ثقة الجميع، إذ لم يقتصر دورها في بث أخبارها الرسمية بل كرست جهودها في توعية أفراد المجتمع.
يقول أستاذ علم التربية الدكتور نجم الدين الأنديجاني لـ”المواطن“، استطاعت القطاعات الحكومية والخاصة منذ بدء انتشار فيروس كورونا التفاعل الإيجابي مع الحدث؛ إذ ركزت على استخدام حساباتها الرسمية بشكل دقيق في نشر الأخبار ورسائل التوعية أولًا بأول، وهذا الأمر ساعد كثيرًا في إيصال المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية إلى كل أفراد المجتمع، كما أسهم في ربط أفراد المجتمع مع هذه الجهات في متابعة مستجدات الأمور والحدث.
ولفت إلى أن الجانب الآخر الهام وهو انعقاد مؤتمر عام يومي يجمع القطاعات الحكومية الحيوية ذات العلاقة المباشرة بالجمهور مثل وزارات الصحة والداخلية والتجارة والتعليم، وهذا ساعد كثيرًا في معرفة مستجدات الأمور في وقتها، بالإضافة إلى ذلك إمكانية الحصول على إجابات مباشرة من المسؤولين.
وخلص إلى القول إن النجاح الآخر الذي ساهم كثيرًا في تعزيز التوعية الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية هو استمرار انعقاد المؤتمرات والندوات واللقاءات عن بُعد عبر “الزووم” وهذه خطوة رائعة وموفقة في استمرار التواصل الاجتماعي مع الجميع سواء في داخل السعودية أو خارجها.