الفيحاء يستهدف الفوز الأول ضد الخلود
الملك سلمان وولي العهد يعزيان سلطان عُمان في وفاة السيدة خالصه بنت نصر البوسعيدي
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق خاطفة الدمام ومعاونها اليمني
إدانات دولية واسعة بعد استهداف وفد دبلوماسي بنيران إسرائيلية
القبض على مخالف لترويجه الحشيش في جازان
تقنيات حديثة لرصد الحشود داخل المسجد الحرام خلال موسم حج 1446هـ
دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية رقمية قوية مستدامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
منذ بدء تغلغل وانتشار فيروس كورونا في السعودية سخرت كل القطاعات الحكومية والخاصة في المجتمع لبث التوعية والمعلومات الصحيحة، وبذلك استطاعت كسب ثقة الجميع، إذ لم يقتصر دورها في بث أخبارها الرسمية بل كرست جهودها في توعية أفراد المجتمع.
يقول أستاذ علم التربية الدكتور نجم الدين الأنديجاني لـ”المواطن“، استطاعت القطاعات الحكومية والخاصة منذ بدء انتشار فيروس كورونا التفاعل الإيجابي مع الحدث؛ إذ ركزت على استخدام حساباتها الرسمية بشكل دقيق في نشر الأخبار ورسائل التوعية أولًا بأول، وهذا الأمر ساعد كثيرًا في إيصال المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية إلى كل أفراد المجتمع، كما أسهم في ربط أفراد المجتمع مع هذه الجهات في متابعة مستجدات الأمور والحدث.
ولفت إلى أن الجانب الآخر الهام وهو انعقاد مؤتمر عام يومي يجمع القطاعات الحكومية الحيوية ذات العلاقة المباشرة بالجمهور مثل وزارات الصحة والداخلية والتجارة والتعليم، وهذا ساعد كثيرًا في معرفة مستجدات الأمور في وقتها، بالإضافة إلى ذلك إمكانية الحصول على إجابات مباشرة من المسؤولين.
وخلص إلى القول إن النجاح الآخر الذي ساهم كثيرًا في تعزيز التوعية الصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية هو استمرار انعقاد المؤتمرات والندوات واللقاءات عن بُعد عبر “الزووم” وهذه خطوة رائعة وموفقة في استمرار التواصل الاجتماعي مع الجميع سواء في داخل السعودية أو خارجها.