لقطات من انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض
رئاسة الحرمين تعزز المسار الإثرائي الاعلامي في المحيط الإسلامي بعدة لغات
حديث جانبي بين ولي العهد وترامب
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مطار الملك خالد بالرياض
لقطات لطائرة الرئيس الأميركي ترامب أثناء تحليقها في الأجواء السعودية
طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصل إلى الرياض
الفالح: نعمل على تعميق استثمارات السعودية في أميركا إلى 600 مليار دولار
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
هدد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الخميس، بقطع العلاقات مع الصين على خلفية الاتهامات المتبادلة حول منشأ فيروس كورونا المستجد.
وقال ترامب، في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”، ردًا على سؤال حول معاقبة الصين “هناك أشياء كثيرة يمكننا فعلها، نستطيع قطع كل العلاقات بالكامل”.
وأضاف ترامب: هل تعرفون ماذا يحدث حال قيامنا بذلك؟ سيكون ممكنًا الحفاظ على 500 مليار دولار في حال قطع العلاقات بالكامل، لقد أكدت ذلك على مدار سنوات طويلة، قلت ذلك بخصوص دول أخرى.
وتابع الرئيس الأمريكي: “الصين ليست الدولة الوحيدة التي تعيش على حسابنا، كنا نضمن حماية دول الناتو مقابل لا شيء تقريبًا، وتمكنت من جعل هذه البلدان تدفع مئات ملايين الدولارات الإضافية”.
وأردف: “نحن نؤمن دفاع أوروبا في الوقت الذي يستفيدون فيه من الميزات في قطاع التجارة، هذه الميزات أحادية الجانب، لكن الوضع بات يتغير الآن”.
وأعلن ترامب، يوم 30 أبريل، أنه رأى أدلة تثبت أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من مختبر معهد الفيروسات بمدينة ووهان، معتبرًا أن انتشار الجائحة يعود لفشل الصين في وقفها أو إرادة الحزب الشيوعي الصيني في حدوث ذلك، إلا أن الاستخبارات الأمريكية ومنظمة الصحة العالمية أكدتا أن لهذه السلالة أصلًا طبيعيًا.
من جهة أخرى رجح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم أن يتم الحصول على لقاح ضد فيروس كورونا في موعد أقصاه نهاية العام الجاري، مشيدًا بالإجراءات التي اتخذتها بعض الولايات الأمريكية فيما يتعلق بعودة الحياة الاقتصادية.
وقال الرئيس ترامب في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي إن هناك “أرقامًا جيدة تأتي من الولايات التي فُتحت، أمريكا تستعيد حياتها العمل على اللقاح يبدو واعدًا جدًا، قبل نهاية العام. وبالمثل، حلول أخرى!”.