أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
ترامب لولي العهد: سنستمر في خدمة بلدكم العظيم بأفضل صورة ممكنة
ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يرأسان القمة السعودية الأمريكية ويوقّعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
أعلنت شركة الأدوية العملاقة، فايزر Pfizer، أنها بدأت حقن متطوعين باللقاح التجريبي لفيروس كورونا (كوفيد-19) BNT162، في إطار تجاربها الجديدة مع شركة BioNTech SE الألمانية.
وقالت شركة الأدوية الأمريكية فايزر والشريك الألماني، إنه إذا أثبتت التجارب أن لقاح BNT162 آمن وفعال، فمن المحتمل أن يكون جاهزًا للتوزيع على نطاق واسع في الولايات المتحدة بحلول نهاية العام، مما يختصر عدة سنوات عن الجدول الزمني المعتاد لتطوير اللقاح.
ويُعد اللقاح المُسمى BNT162، من بين اللقاحات الواعدة المنتظرة هو ولقاح آخر تطوره جامعة أكسفورد البريطانية.
وتأمل شركة فايزر أنه من خلال تجربتها على 360 متطوعًا صحيًا، ونجاح التجربة، أن تكون قادرة على إنتاج أكثر من 20 مليون جرعة من لقاح BNT162، بحلول نهاية العام.
ولا يوجد حاليًا علاج أو لقاح معتمد للفيروس الجديد، وذلك على الرغم من استخدام بعض الأدوية للمرضى بموجب ترخيص استخدام الطوارئ.
وقالت شركة فايزر الأسبوع الماضي إنها تأمل في الحصول على إذن طارئ من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في وقت مبكر من أكتوبر، لتوزيع ما يصل إلى 20 مليون جرعة بحلول نهاية عام 2020، مع التركيز على إنتاج مئات الملايين من الجرعات في العام التالي.
وإذا جاءت النتائج إيجابية، فستكون التجربة الأمريكية واحدة من أسرع تجارب تطورات اللقاح على الإطلاق، من الدراسات المبكرة إلى الموافقة التنظيمية.
ويُذكر أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في الولايات المتحدة، وصل إلى 1,238,548 إصابة، وتوفي 72,293 شخصًا، بينما تعافى 201,011 شخصًا، وعلى الصعيد العالمي، وصل عدد الإصابات إلى 3,756,104 إصابة، وتوفي 259,406 شخصًا، بينما تعافى 1,258,360 شخصًا.