ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في حائل
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات
وجه الإعلامي والكاتب إبراهيم علي نسيب رسالة إلى وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي للنهوض بالإعلام كونه صوت الوطن أمام العالم.
وقال نسيب في مقال له بعنوان “إعلامنا يا وزيرنا الموقر..؟!”، بصحيفة المدينة: بين كل مرحلة ومرحلة مرحله، وبين كل رحلة ورحلة رحلة، وثقتي في معالي وزير الإعلام المكلف معالي الدكتور ماجد القصبي ثقة مطلقة وكيف (لا) وهو ابن رجل امتهن الصحافة وهذه حقيقة أقولها أن البيوت هي من تصنع الأبطال الحقيقيين الذين يليقون بالإبداع والإخلاص لوطننا الفخم والشهم والذي نعشقه بجنون ونريده يكون هو الأول في كل شيء وهذا هو حلمنا الأول والأخير..
وأضاف إبراهيم علي نسيب “إعلامنا هو صوت الوطن ومن المهم أن نعرف أين نحن اليوم؟! وأين هو الحد الفاصل بين الغياب والحضور..؟!”.. وإلى نص المقال:
الحد الفاصل
لابد أن نضع أشيائنا المهمة كلها أمام الحد الفاصل بيننا وبين لعبة التقنية التي غيرت الصورة ووضعت الكثير أمام المتاعب التي أوقعتهم في شراك ومتاعب إثبات الحقيقة أمام القانون!!
والحديث هنا هو عن واقع نعيشه اليوم مع منصات التواصل التي استفادت من طفرة التقنية ومكنت الكثير من أن يحمل لقب إعلامي ليس لأنه مثقف أو متخصص في الإعلام بل لأنه يملك جوال حديث يمكنه من التصوير وكثيرون هم الذين وقعوا في قبضة القانون!!
أنت القضية والضحية
لكن الأكثر المؤسف هو ما يزال يمارس ذات الدور مستغلا المرحلة التي قدمت الغث وأثرت بعض السذج على حساب العقول الصغيرة وهي والله قضية أن تكون أنت القضية والضحية لأولئك الذين (لا) هم لهم سوى الإساءة للأرض بحثًا عن الشهرة حتى ولو كانت على حساب حرياتهم، وهنا يأتي دور وزارة الإعلام والتي عليها أن تعيد ترتيب العلاقة بين صيف الجنون ومطر الوعي حتى (لا) يموت المتلقي بين صيفين وأقولها والكل يعلم أنني كتبت كثيرًا عن معاناة إعلامنا مع الحاضر الذي سُرق منه ماضيه وقوته ووهجه ووجهه وقدراته، لكن هذا (لا) يعني الموت أبدًا!! فليس كل الأبطال قابلين للموت أمام شموخ إعلامنا وصوته القوي بفكر وعقول أبنائه وبناته..
إعلامنا هو صوت الوطن
بين كل مرحلة ومرحلة مرحله، وبين كل رحلة ورحلة رحلة، وثقتي في معالي وزير الإعلام المكلف معالي الدكتور ماجد القصبي ثقة مطلقة وكيف (لا) وهو ابن رجل امتهن الصحافة وهذه حقيقة أقولها أن البيوت هي من تصنع الأبطال الحقيقيين الذين يليقون بالإبداع والإخلاص لوطننا الفخم والشهم والذي نعشقه بجنون ونريده يكون هو الأول في كل شيء وهذا هو حلمنا الأول والأخير..
(خاتمة الهمزة)… إعلامنا هو صوت الوطن ومن المهم أن نعرف أين نحن اليوم؟! وأين هو الحد الفاصل بين الغياب والحضور..؟! وهي خاتمتي ودمتم.