كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تشير دراسة جديدة إلى أن فرض استخدام الكمامة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد في مناطق اعتبرت بؤراً للجائحة ربما حال دون إصابة عشرات الآلاف بالعدوى.
واعتبر الباحثون في الدراسة التي نشرت في دورية بي.إن.إيه.إس (الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة) قالوا إن استخدام الكمامة أهم من قواعد التباعد الاجتماعي والبقاء في المنزل.
وخلصت الدراسة إلى أن منحنى انتشار العدوى تغير جذرياً عندما فُرضت قواعد استخدام الكمامات في السادس من أبريل (نيسان) في شمال إيطاليا وفي 17 أبريل في مدينة نيويورك الأمريكية في وقت كانت فيه المنطقتان من أكثر الأماكن تضرراً من الجائحة.
وأضافوا أنه عند سريان القواعد التي تلزم باستخدام الكمامة انخفض معدل الإصابات الجديدة اليومي بحوالي 3% بينما استمر تزايد عدد حالات الإصابة الجديدة.
وبعرض الدراسة على استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور محمد محمود قال لـ”المواطن”، ما جاء في الدراسة صحيح من الناحية العلمية إذ أن الكمامة تحمي كثيراً من دخول الفيروس إلى الجهاز التنفسي العلوي ، وارتداء الكمامة ضروري لتجنب اكتساب أي عدوى يكون مصدرها خارج المنزل، ولكن مع أهمية هذه الكمامة لا يمكن التقليل من الإجراءات الوقائية الأخرى وهي التباعد الاجتماعي والعزل المنزلي.
وخلص إلى القول، إنه مع ظروف كورونا المستجد فإن اتخاذ جميع وسائل السلامة الصحية والتدابير الوقائية أمر مطلوب لمنع زحف الفيروس، فمن وجهة نظري أن العزل المنزلي والتباعد الاجتماعي مهمان أيضا في تفادي التعرض لفيروس كورونا.