شاهد روعة منظر الشلالات والسيول شرق الريث
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر منصة أبشر
إطلاق كود المنصات بهوية اليوم الوطني السعودي الـ95
شفاعة أمير الباحة تنقذ رقبة مواطن قبل يوم من تنفيذ القصاص
العدل الدولية: اليوم الموعد النهائي لامتثال الكيان الإسرائيلي إنهاء وجوده بفلسطين
فائض الميزان التجاري غير النفطي بين السعودية ودول الخليج 12 مليار ريال
فيديو طريف.. شباب جازان يتزلجون في مياه الأمطار
مفاجآت في واقعة سرقة السوار الأثري المصري
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
أقدم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بخطوة مفاجئة وغير متوقعة، حيث غادر خارج أسوار البيت الأبيض سيراً على الأقدم بعد إلقاء كلمته، رغم تصاعد وتيرة الاحتجاجات على مقتل المواطن جورج فلويد.
وتوجه ترامب إلى كنيسة ساينت جون، الصرح الديني المجاور لمقرّ البيت الأبيض والذي طالته ليل الأحد أعمال تخريب خلال تظاهرة للاحتجاج على العنصرية وعنف الشرطة.
وبعد أن أدلى ترامب بخطاب إلى الشعب الأمريكي من حديقة الورود في البيت الأبيض تناول فيه أعمال العنف غير المسبوقة في عهده، قال الرئيس الجمهوري إنّه سيتوجّه إلى مكان “مميّز جداً جداً”.
وبالفعل فقد خرج ترامب من ساحة البيت الأبيض وتوجه إلى كنيسة القديس يوحنا، التي يطلق عليها اسم “كنيسة الرؤساء” والتي أضرم فيها مخربون النيران ليل الأحد.
ووقف ترامب أمام الصرح الأصفر رافعاً بيمناه الكتاب المقدّس وقال: “سوف تبقى الولايات المتحدة الأعظم في العالم آمنة وسالمة”.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي في خطاب إلى للشعب الأمريكي نشر “آلاف الجنود المدجّجين بالأسلحة” وعناصر من الشرطة في واشنطن، واصفاً ما شهدته العاصمة الفيدرالية الأحد من أعمال شغب وتخريب ونهب بأنه “وصمة عار”.
وقال ترامب في خطاب ألقاه في حديقة الورود في البيت الأبيض وتناول فيه رسمياً، للمرة الأولى، أعمال العنف التي تشهدها البلاد منذ أيام احتجاجاً على مقتل رجل من أصول أفريقية أعزل بيدي شرطي أبيض، إنّه طلب من حكّام الولايات أخذ الإجراءات اللازمة “للسيطرة على الشوارع”، مندّداً بما اعتبره أعمال “إرهاب داخلي”.
وفي حين كان ترامب يلقي خطابه كانت قوات الأمن تستخدم قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين احتشدوا أمام البيت الأبيض احتجاجاً على مقتل جورج فلويد الأمريكي من أصول إفريقية اختناقاً بعدما ضغط شرطي بركبته على عنقه حتى الموت.