معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
موعد إيداع الدعم السكني
ادعت صحيفة نيويورك تايمز أن عملاء الخدمة السرية نقلوا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعائلته إلى مخبأ تحت الأرض في البيت الأبيض، استخدم في السنوات الماضية للحماية من احتمال وقوع هجمات إرهابية.
وقالت الصحيفة الأمريكية إنه ليس من الواضح ما الذي دفع الخدمة السرية على وجه التحديد إلى اتخاذ هذا الإجراء الاستثنائي، لكنها أفادت أن ترامب وعائلته أُصيبوا بحالة شديدة من التوتر على خلفية الاحتجاجات في الشوارع الأمريكية على وفاة المواطن الأمريكي جورج فلويد.
ومن المعروف أنه في حالة أوقات الطوارئ، تنقل الخدمة السرية الرئيس الأمريكي بسرعة إلى منطقة تحت الأرض بالبيت الأبيض تُعرف باسم مركز عمليات الطوارئ الرئاسية.
مركز عمليات الطوارئ الرئاسية:
ومركز عمليات الطوارئ الرئاسية (PEOC) هو هيكل شبيه بالمخابئ يقع تحت الجناح الشرقي للبيت الأبيض، وهو بمثابة مأوى آمن ومركز اتصالات لرئيس الولايات المتحدة وغيرهم من الأشخاص المحميين في حالة الطوارئ، وقد تم بناؤه في الأصل لتحمل ضربة نووية.
وهذه هو المكان الذي لجأ إليه جورج دبليو بوش إبان هجمات سبتمبر، وهم مصمم لاستيعاب بضع عشرات من الأشخاص.
وتم بنائه للحماية من احتمالية هجوم نازي مفاجئ، وفي وقت لاحق، عمل الرئيس ترومان على توسعته، وبعد ذلك تم تطويره ليستقبل أنظمة الاتصالات المتطورة.
وأفادت تقارير أن أوباما عمل على تطوير المكان بميزانية تُقدر بنحو 376 مليون دولار، لكن من غير الواضح ما هو نوع التطوير، لكنه وُصف بأنه بديل لأنظمة البنية التحتية المهترئة.
صور الموقع السري:
الصور المتاحة لهذا الموقع السري PEOC متاحة من قِبل الأرشيف الوطني وهي تُظهر تفاصيل لقاء الرئيس بوش بمجلس الأمن القومي في 11 سبتمبر 2001.
ووصفت السيدة الأولى السابقة لورا بوش تفاصيل هذا الاجتماع الاستثنائي، في مذكراتها عام 2010 ووصفت المكان قائلة: مررت بزوج من الأبواب الفولاذية الكبيرة للوصول إلى ممر تحت غير مكتمل تحت الأرض تحت البيت الأبيض أوصلنا إلى غرفة مؤتمرات مركز عمليات الطوارئ الرئاسية.