كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
سيبدأ عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك في إضافة سياسة جديدة، عن طريق وضع علامة تميز وسائل الإعلام التي تسيطر عليها الدولة، والتي تظهر على منصتها.
ويأتي ذلك في إطار محاولة منصة التواصل الاجتماعي مساعدة المستخدمين على معرفة المصادر الحقيقية والموثوقة للمعلومات وتجنب تزييف هذه الصفحات ونشر معلومات مضللة عليها بانتحال اسم وسيلة إعلام الدولة.
وبموجب السياسة الجديدة فإن وسائل الإعلام هذه ممنوعة من الإعلان في الولايات المتحدة على منصة فيسبوك؛ بحجة توفير طبقة إضافية من الحماية ضد الأنواع المختلفة من التأثير الأجنبي في النقاش العام قبل انتخابات نوفمبر 2020 في الولايات المتحدة.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن العلامة ستظهر على صفحات وسائل الإعلام المعنية وأيضًا في خلاصات الأخبار عندما يتم نشر محتواها.
والوجه الآخر وراء سياسية facebook app الفيس بوك هو الرغبة في إبلاغ المستخدمين، عما إذا كانت الأخبار التي يقرؤونها تأتي من منشور قد يكون تحت تأثير الحكومة ومدعم بالدعم الاستراتيجي للدولة.
ووفقًا لشركة فيس بوك، فإنها العوامل التي يتقرر بناءً عليها وضع علامة التمييز هي الملكية والتمويل، كما ستأخذ أيضًا في الاعتبار ما إذا كانت المنظمة المعنية لديها شفافية حول مصدر تمويلها وسياسات التحرير الخاصة بها.
ومن بين وسائل الإعلام التي قرر الفيس بوك تطبيق السياسة عليها: روسيا اليوم RT وسبوتنيك Sputnik.
من جهة أخرى يحذر الخبراء مستخدمي فيسبوك من عودة عملية احتيال على مسنجر، والتي تبدأ بإرسال رسالة لافتة للنظر للضحية تحتوي على سؤال “هل أنت موجود في هذا الفيديو؟”
وإذا وصلت رسالة مباشرة عبر فيسبوك مسنجر تسألك: “هل أنت موجود في هذا الفيديو”، فأنت بحاجة إلى أن تكون في حالة تأهب؛ لأن هذه الرسالة هي جزء من عملية احتيال متقنة عادت إلى الظهور مؤخرًا تهدف لاختراق حسابك على فيسبوك.
كما أوضحت شركة الأمان “سوفوز”، فإن عملية الاحتيال الأخيرة هذه مصممة لسرقة اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصين بالهدف، لاستخدامهما في اختراق الحساب وإجراء عمليات احتيال أكبر عبر ذلك.