حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
اقتران بديع بين القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربي فجر الأحد
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
البديوي: الاعتداءات على إيران تثبت استهتار الحكومة الإسرائيلية وعدم اكتراثها بالقانون الدولي
حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
وصفت دراسة عملية حديثة الطريقة التي ينقض بها فيروس كورونا على الخلايا البشرية، في صورة تتشابه مع هجوم “الزومبي” في الأفلام.
وذكر العلماء الذين نشروا دراستهم في دورية “الخلية” العلمية، الجمعة الماضية، أن فيروس كورونا عندما يصيب خلية بشرية فإنه يطلق وحشًا داخل الإنسان، بحسب “سكاي نيوز”.
وتصبح الخلايا البشرية أسيرة لفيروس كورونا وتمتثل لتعليماته، فتخرج الخلية المصابة شيئًا من قبيل المخالب المحاطة بجسيمات فيروسية.
وبحسب وصف الدراسة، فإن هذه “الخلايا الزومبية المشوهة” تستخدم تلك المخالب للوصول إلى الخلايا المجاورة التي تبدو سليمة، حيث تحقنها بسمها الفيروسي وتحديدًا في مركز القيادة الوراثية في تلك الخلية، وينتج بالتالي “زومبي آخر”.
وشارك في الدراسة فريق دولي بقيادة باحثين في جامعة كاليفورنيا، ويقول هؤلاء: إن كورونا يستخدم هذه المخالب أو البراعم لتعزيز قدرته في الاستيلاء على خلايا جديدة وتثبيت العدوى في الخلايا البشرية المصابة.
ويعتقد العلماء أن هناك سلسلة من الأدوية التي يمكن أن تعطل ما سموه الاستيلاء الفيروسي على الخلايا البشرية أو على الأقل إبطاء العملية، وكانت هذه الأدوية تستخدم في علاج السرطان.
ويرجح العلماء أن في وسع هذه الأدوية النجاح في المهمة الجديدة؛ إذ إنها تنشط في نهاية المطاف الفلوبوديا التي تقلل من الالتهابات.