كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تلقي المظاهرات الأمريكية بظلالها على كل شيء، حيث تتسع رقعة الغضب لتطال الأشخاص رموز العنصرية والأفلام التي تشمل نفس الإيحاءات ضد المواطنين من أصل إفريقي.
ألقى محتجون أمريكيون تمثال كريستوفر كولومبوس في بحيرة في ريتشموند بولاية فيرجينيا الأمريكية الليلة الماضية، بعد هدم أجزاء منه وحرقها، بحجة أنه رمز للقمع العنصري.
وقام المتظاهرون بسحب النصب التذكاري بالحبال، وأضرموا فيه النيران وسط هتافات وتشجيع الحشد الذي هتف قائلًا: كولومبوس يمثل جريمة الإبادة الجماعية، في إشارة إلى معاناة الشعوب الأصلية، ومقارنتها بالعنصرية ضد الأفروأمريكيين.
وقال أحد المتظاهرين: علينا أن نبدأ من حيث بدأ كل شيء، يجب أن نبدأ مع الأشخاص الذين وقفوا أولًا على هذه الأرض.
وقال آخر: العنصرية أثرت على كل من الأمريكيين من أصل إفريقي والأمريكيين الأصليين.
كريستوفر كولومبوس:
المستكشف الإسباني البارز اكتشف الأمريكتين في عام 1492 وأطلق العنان لقرون من الاستعمار الأوروبي، مما جعله رمزًا للغزو والعنف للأمريكيين الأصليين، حيث توالت أعمال سرقة الأرضي منهم.
والآن بعد 500 عام من ذلك الحدث الذي غير شكل الأرض، يُعد الأمريكيون الأصليون من بين أفقر فئات المجتمع الأمريكي.
وتم بناء نصب تذكاري لكولومبوس في ريتشموند في ديسمبر 1927، ليصبح أول تمثال له في الجنوب.
ويُذكر أن الولايات المتحدة تشهد مظاهرات متواصلة في مختلف أنحاء البلاد؛ احتجاجًا على مقتل المواطن الأفروأمريكي جورج فلويد على يد أربعة من ضباط شرطة مدينة مينيابوليس.
فيلم ذهب مع الريح:
وسحبت منصة البث الإلكترونية الترفيهية HBO الفيلم الأمريكي الكلاسيكي الشهير الحاصد على 8 جوائز أوسكار من مجموعتها؛ لأنه يصور السود كرقيق.
وقالت الشركة إنها أعادت تقييم سياستها ورأت أن العمل السينمائي إنتاج عام 1939، كان وليد عصره، صور المواطنين الأمريكيين كرقيق راضين بما هم فيه.
وتدور أحداث ملحمة ذهب مع الريح Gone with the Wind، في مزرعة بالجنوب الأمريكي في زمن الحرب الأهلية في القرن التاسع عشر، من بطولة فيفيان لي وكلارك غيبل.
وحصدت هاتي مكدانيل على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة، لتصبح أول أمريكية سوداء تفوز بالجائزة.