40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
كشف وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة عن جانب من استعدادات الوزارة لموسم حج 1441 مشيراً إلى أنه سيتم تجهيز طواقم طبية ترافق الحجاج في مناسكهم، فيما يتم تخصيص مستشفى ومركز صحي في مشعر منى تحسباً لأي طارئ.
فيديو | الربيعة: حج هذا العام لمن هم أقل من 65 عاما سيخضعون الحجاج للفحص قبل وصولهم للمشاعر المقدسة وللحجر المنزلي بعد أداء المناسك #الإخبارية pic.twitter.com/1qAyBOoGWy
قد يهمّك أيضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 23, 2020
وأكد وزير الصحة أن حج 1441 سيشهد تطبيق المزيد من الإجراءات الاحترازية والوقائية لضمان عدم انتشار عدوى فيروس كورونا الذي لا يزال يسجل إصابات مرتفعة حول العالم، حيث بلغ عدد المصابين به أكثر من 8 ملايين شخص في 188 دولة.
ولفت إلى أن كورونا لا يزال يصنف كجائحة عالمية فرضت تطبيق العديد من الإجراءات الاحترازية في العديد من دول العالم، مشيداً بالجهود التي بذلتها المملكة للحد من انتشار الفيروس.
وأشار الربيعة خلال مؤتمر صحفي اليوم إلى أن حج 1441 سيكون لمن هم أقل من 65 عاماً وليس لديهم أمراض، وأشار إلى أن الحجاج سيخضعون للفحص قبل وصولهم إلى المشاعر المقدسة وسيخضعون للحجر المنزلي بعد أدائهم المناسك.
وكانت وزارة الحج أعلنت أمس أنه تقرر إقامة حج هذا العام 1441هـ بأعداد محدودة جدًا للراغبين في أداء مناسك الحج لمختلف الجنسيات من الموجودين داخل المملكة.
وقالت الوزارة في بيان لها بناءً على ما أوضحته وزارة الصحة بالمملكة العربية السعودية؛ حيال استمرار مخاطر هذه الجائحة وعدم توفر اللقاح والعلاج للمصابين بعدوى الفايروس حول العالم وللحفاظ على الأمن الصحي العالمي، خاصةً مع ارتفاع معدل الإصابات في معظم الدول وفق التقارير الصادرة من الهيئات ومراكز الأبحاث الصحية العالمية، ولخطورة تفشي العدوى والاصابة في التجمعات البشرية التي يصعب توفير التباعد الآمن بين أفرادها.