المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
قال علماء في معهد فرانسيس كريك في لندن، إنهم يعملون على تطوير اختبار للدم قد يساعد في تحديد المرضى الذين يُرجح أن يموتوا بسبب فيروس كورونا.
ويمكن أن يحدد الاختبار الجديد أنماطًا في مستويات بروتينات الدم قادرة على التنبؤ بما إذا كانت حالة المصاب بفيروس كورونا، ستبقى مستقرة أم أنها ستتدهور.
وقد حدد الباحثون نوعًا من البروتينات التي يمكنها تحديد كيفية علاج المرضى المصابين بفيروس كورونا، وسيتم إجراء اختبارات الدم باستخدام مطياف الكتلة الذي يمكن أن يجري ما يصل إلى 800 اختبار في اليوم.
وأوضح الباحثون أن هذا الاختبار يمكن إجراؤه بتكلفة منخفضة، وأن التقنية تستخدم العديد من الآلات التي تمتلكها المستشفيات بالفعل.
ويعلق استشاري أمراض الدم الدكتور عبدالباري حسن، عن هذا الاختبار قائلًا: بالطبع مثل هذه الاختبارات مرفوضة في المجتمعات الإسلامية، إذا كان الهدف منها مجرد التنبؤ بوضع المريض وما سيحدث له؛ لأن ذلك يدخل في جانب أخلاقيات الطب، ومثل هذا الاختبارات غير مجدية، وستربك المسار العلاجي للمريض، فمن المنظور الإنساني من الصعب أن يبلّغ المريض بمستقبل وضعه، فمن حق المريض المصاب بفيروس كورونا أن يتلقى العلاج إلى أن يشفى، فالله سبحانه وتعالى بيده حياة البشرية من الولادة إلى الممات.
وأكد أن المجتمعات الغربية قد تندفع لمثل هذه الاختبارات بهدف الدراسة والبحث العلمي وتسجيل سبق الاختبار الجديد ولكن من الناحية الإنسانية فإنه مرفوض.