أوبك تنفي تقارير عن خطط لزيادة إنتاج النفط
جوجل تعزز محرك بحثها بأدوات ذكاء اصطناعي بصرية
انفجارات في ميونيخ وانتشار للشرطة
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى الثامنة مساء
لقطات صادمة من انهيار مدرسة على الطلاب إثر زلزال إندونيسيا
أبل تتحرك لإصلاح مشكلة الخدوش في آيفون 17
رسميًا.. الولايات المتحدة تدخل في حالة شلل فيدرالي
طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
عشرات القتلى في زلزال بقوة 6.9 درجات يضرب الفلبين
علاج جديد يعزز فعالية المضادات الحيوية التقليدية
وصفت دراسة عملية حديثة الطريقة التي ينقض بها فيروس كورونا على الخلايا البشرية، في صورة تتشابه مع هجوم “الزومبي” في الأفلام.
وذكر العلماء الذين نشروا دراستهم في دورية “الخلية” العلمية، الجمعة الماضية، أن فيروس كورونا عندما يصيب خلية بشرية فإنه يطلق وحشًا داخل الإنسان، بحسب “سكاي نيوز”.
وتصبح الخلايا البشرية أسيرة لفيروس كورونا وتمتثل لتعليماته، فتخرج الخلية المصابة شيئًا من قبيل المخالب المحاطة بجسيمات فيروسية.
وبحسب وصف الدراسة، فإن هذه “الخلايا الزومبية المشوهة” تستخدم تلك المخالب للوصول إلى الخلايا المجاورة التي تبدو سليمة، حيث تحقنها بسمها الفيروسي وتحديدًا في مركز القيادة الوراثية في تلك الخلية، وينتج بالتالي “زومبي آخر”.
وشارك في الدراسة فريق دولي بقيادة باحثين في جامعة كاليفورنيا، ويقول هؤلاء: إن كورونا يستخدم هذه المخالب أو البراعم لتعزيز قدرته في الاستيلاء على خلايا جديدة وتثبيت العدوى في الخلايا البشرية المصابة.
ويعتقد العلماء أن هناك سلسلة من الأدوية التي يمكن أن تعطل ما سموه الاستيلاء الفيروسي على الخلايا البشرية أو على الأقل إبطاء العملية، وكانت هذه الأدوية تستخدم في علاج السرطان.
ويرجح العلماء أن في وسع هذه الأدوية النجاح في المهمة الجديدة؛ إذ إنها تنشط في نهاية المطاف الفلوبوديا التي تقلل من الالتهابات.