الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
أكدت الاستشارية النفسية الدكتورة هويدا حسن، أن الانعكاسات النفسية التي ترتبت عن جائحة كورونا على الفرد كثيرة وعديدة، وتختلف حسب المعطيات الاجتماعية والحياة التي يعيشها الفرد.
وبينت لـ” المواطن“، أنه في هذه المرحلة ومع انتشار كورونا ينظر إلى سلامة وصحة الإنسان، وليس لمظاهر الحياة والرفاهية التي كان يعيشها قبل مرحلة كورونا، إذ ندرك جميعًا أن الفيروس الذي أنتشر في العالم يمثل خطورة على صحة الفرد، فالخطط الوقائية والاحترازية التي وضعت روعيت فيها التوازن بين جميع الأمور من أجل سلامة الإنسان.
وأشارت الدكتورة حسن إلى أن الوعي المجتمعي بهذه المرحلة كفيل بإذن الله في التغلب على هذه الجائحة التي شغلت العالم وتسببت في تدهور النفسيات، إلا أنه بإرادة الله وقوته المجتمع قادر على تطويق ومحاصرة هذا الفيروس، فلا تتساهلوا بالاشتراطات الصحية، وافرحوا بالعيد بالوعي المجتمعي وليس الاندفاع نحو الممارسات الخاطئة مثل عدم ارتداء الكمامة أو التباعد الاجتماعي، بجانب الحرص على غسل اليدين بشكل دائم.
ودعت الدكتورة هويدا جميع الأسر إلى العناية والاهتمام بالأطفال الصغار وضرورة ارتدائهم الكمامة وتوجيههم بالابتعاد عن ملامسة الأسطح مع ضرورة حرصهم على غسل اليدين بشكل دائم، والنصيحة الأهم هي استبدال الكمامة الصحية يوميًا أما إذا كانت الكمامة قماشية فيجب غسلها وتنشيفها جيدًا.