128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
نظرًا للإغلاق غير المسبوق الذي شهده العالم في الآونة الأخيرة جراء تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، أتاحت ماستركارد للمواطنين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحويل الأموال عن طريق الإنترنت بشكل أسرع وأكثر أمانًا من السابق.
لكن من خلال الاستفادة من الشبكة العالمية لخدمات ماستركارد العابرة للحدود، ستكون البنوك قادرة على معالجة المدفوعات الرقمية بسلاسة وباتصال واحد، وإضافة إلى أن المدفوعات العابرة الحدود تصل إلى أي مكان في العالم تقريبًا بشكل موثوق ودون أي رسوم مؤجلة، وتلعب ماستركارد دورًا رئيسيًا في تحسين الاتصال في جميع أنحاء العالم، من خلال تقديم ابتكار جديد ومحسّن عبر النظام الرقمي العالمي.
وفي ظل تكيّف الدول مع الواقع الجديد، أصبحت الخدمات المصرفية الرقمية المتطورة أكثر أهمية من أي وقت مضى، حيث لا يزال التباعد الاجتماعي مطلوبًا في دول عديدة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، كما تزداد الحاجة لتحديث خدمات الدفع التقليدية لضمان قدرة المتعاملين على إرسال الأموال بأمان وسرعة.
هذا وتتيح شبكة خدمات ماستركارد العابرة للحدود للبنوك وشركات التكنولوجيا المالية ومشغلو شبكات الهاتف المحمول ومكاتب الصرافة تحديث التحويلات المالية، بما يوفّر سرعة وأمانًا لا نظير لهما، وبعد استحواذها على ترانس فاست العام الماضي، ساعدت ماستركارد شركاءها في الاستجابة للتحديات التي فرضتها جائحة كوفيد-19 بشكل أفضل، من خلال توفير طرق آمنة ومريحة لإرسال واستقبال الأموال في أي مكان في العالم تقريبًا.
وفي هذا السياق، قال خالد الجبالي، الرئيس الإقليمي لماستركارد في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: ” نشهد حاليًا عالمنا يتغير جذريًا جراء انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، فمن المهم جدًا أن نقدم للمواطنين حلولًا متقدمة تواكب متطلباتهم اليومية؛ ونظرًا لسياسات التباعد الاجتماعي الناجمة عن تفشي الوباء والمخاوف بشأن النظافة التي يثيرها تداول النقود، فقد شهدت مكاتب الصرافة ومنصات التحويلات التقليدية تحولًا كبيرًا نحو استخدام المعاملات الرقمية في عموم منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”.
وقد لعبت ماستركارد دورًا جوهريًا في تطوير الخدمات المالية الرقمية وتكاملها في المنطقة، وتلتزم من خلال شراكاتها الاستراتيجية بتقديم حلول تحويلات مالية بسيطة وسلسة للمتعاملين بفضل تضافر قدرات ماستركارد سيند وترانس فاست. وتشمل قائمة الشركاء في هذا المجال كلًا من بنك أبو ظبي الأول وبنك ستاندرد تشارترد في الإمارات العربية المتحدة، وبنك ساب في المملكة العربية السعودية، وبنك الإثمار، وشركة الخدمات المالية العربية، وبنك البحرين والكويت، والبنك الوطني العُماني.
وأضاف الجبالي: “انطلاقًا من كوننا شريكًا تكنولوجيًا موثوقًا لهذه المؤسسات، فقد التزمت ماستركارد بضمان سلاسة هذا التحول بالنسبة للبنوك والمتعاملين على حد سواء، بهدف بناء جسر يتيح لشركات التكنولوجيا المالية واللاعبين الجدد تجاوز هذه التحديات. ومن خلال حلول الدفع المبتكرة للتحويلات المالية، فإننا نعزز تجربة المدفوعات العابرة للحدود بما يلبي حاجة المتعاملين إلى الأمان والثقة؛ وهما جانبان يحظيان بأهمية استثنائية خلال هذه الأزمة”.