ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
لقطات من انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض
رئاسة الحرمين تعزز المسار الإثرائي الاعلامي في المحيط الإسلامي بعدة لغات
حديث جانبي بين ولي العهد وترامب
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مطار الملك خالد بالرياض
لقطات لطائرة الرئيس الأميركي ترامب أثناء تحليقها في الأجواء السعودية
طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصل إلى الرياض
الفالح: نعمل على تعميق استثمارات السعودية في أميركا إلى 600 مليار دولار
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
انطلقت اليوم الاثنين المرحلة التجريبية لنتائج أكبر دراسة حول لقاح كوفيد-19 في العالم، حيث يساعد أول 30 ألف متطوع في اختبار اللقاح الذي أنتجته الحكومة الأمريكية، وهو واحد من بين عدة لقاحات مرشحة في المرحلة النهائية من سباق اللقاحات العالمي.
ولا يوجد حتى الآن ضمان بأن اللقاح التجريبي، الذي طورته المعاهد الوطنية للصحة وشركة موديرنا، سيحمي الإنسان تمامًا من الفيروس، بحسب “العربية”.
والبرهان المطلوب يتمثل في أن المتطوعين لن يعرفوا ما إذا كانوا يحصلون على اللقاح الحقيقي أو نسخة وهمية.
وبعد جرعتين، سيتابع العلماء عن كثب أي مجموعة تعاني من المزيد من الإصابات أثناء ممارسة روتينها اليومي، خاصة في المناطق التي لا يزال فيها الفيروس ينتشر دون رادع.
وفي تصريحات للأسوشيتد برس مؤخرًا، قال الدكتور أنتوني فاوتشي من المعاهد الوطنية للصحة: “للأسف بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية، لدينا الكثير من الإصابات في الوقت الحالي، ما يصعب الحصول على هذه الإجابة”.
وبدأت العديد من اللقاحات الأخرى التي صنعتها الصين وجامعة أكسفورد البريطانية في وقت سابق من هذا الشهر اختبارات المرحلة النهائية الأصغر في البرازيل وغيرها من البلدان المتضررة بشدة.
لكن الولايات المتحدة تطلب اختباراتها الخاصة لأي لقاح يمكن استخدامه في البلاد، وقد وضعت عتبة عالية: كل شهر حتى الخريف، ستقوم شبكة الوقاية من كوفيد-19 الممولة من الحكومة بطرح دراسة للقاح جديد مرشح- كل واحد ينبغي أن يختبر عبر 30 ألف متطوع.
ولا تقتصر الدراسات الضخمة على اختبار ما إذا كانت اللقاحات فاعلة، وإنما من الضروري التحقق من سلامة كل لقاح محتمل، فضلًا عن أن اتباع قواعد الدراسة نفسها سيسمح للعلماء بمقارنة جميع اللقطات في النهاية.
وبعد ذلك في أغسطس، تبدأ الدراسة النهائية للقاح أكسفورد، تليها خطط لاختبار لقاح آخر من جونسون آند جونسون في سبتمبر ونوفافاكس في أكتوبر إذا سارت الأمور وفقًا للجدول الزمني الموضوع.
وتخطط شركة فايزر لإطلاق دراستها الخاصة التي تضم 30 ألف شخص هذا الصيف.