بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
الأخضر يفوز على إندونيسيا ويقترب من التأهل لكأس العالم 2026
رئيس وزراء فرنسا المستقيل: حكومة جديد خلال 48 ساعة
مروج الشبو المخدر في قبضة رجال الأمن بالشرقية
منتخب مصر يفوز على جيبوتي ويتأهل إلى كأس العالم 2026
انطلقت اليوم الاثنين المرحلة التجريبية لنتائج أكبر دراسة حول لقاح كوفيد-19 في العالم، حيث يساعد أول 30 ألف متطوع في اختبار اللقاح الذي أنتجته الحكومة الأمريكية، وهو واحد من بين عدة لقاحات مرشحة في المرحلة النهائية من سباق اللقاحات العالمي.
ولا يوجد حتى الآن ضمان بأن اللقاح التجريبي، الذي طورته المعاهد الوطنية للصحة وشركة موديرنا، سيحمي الإنسان تمامًا من الفيروس، بحسب “العربية”.
والبرهان المطلوب يتمثل في أن المتطوعين لن يعرفوا ما إذا كانوا يحصلون على اللقاح الحقيقي أو نسخة وهمية.
وبعد جرعتين، سيتابع العلماء عن كثب أي مجموعة تعاني من المزيد من الإصابات أثناء ممارسة روتينها اليومي، خاصة في المناطق التي لا يزال فيها الفيروس ينتشر دون رادع.
وفي تصريحات للأسوشيتد برس مؤخرًا، قال الدكتور أنتوني فاوتشي من المعاهد الوطنية للصحة: “للأسف بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية، لدينا الكثير من الإصابات في الوقت الحالي، ما يصعب الحصول على هذه الإجابة”.
وبدأت العديد من اللقاحات الأخرى التي صنعتها الصين وجامعة أكسفورد البريطانية في وقت سابق من هذا الشهر اختبارات المرحلة النهائية الأصغر في البرازيل وغيرها من البلدان المتضررة بشدة.
لكن الولايات المتحدة تطلب اختباراتها الخاصة لأي لقاح يمكن استخدامه في البلاد، وقد وضعت عتبة عالية: كل شهر حتى الخريف، ستقوم شبكة الوقاية من كوفيد-19 الممولة من الحكومة بطرح دراسة للقاح جديد مرشح- كل واحد ينبغي أن يختبر عبر 30 ألف متطوع.
ولا تقتصر الدراسات الضخمة على اختبار ما إذا كانت اللقاحات فاعلة، وإنما من الضروري التحقق من سلامة كل لقاح محتمل، فضلًا عن أن اتباع قواعد الدراسة نفسها سيسمح للعلماء بمقارنة جميع اللقطات في النهاية.
وبعد ذلك في أغسطس، تبدأ الدراسة النهائية للقاح أكسفورد، تليها خطط لاختبار لقاح آخر من جونسون آند جونسون في سبتمبر ونوفافاكس في أكتوبر إذا سارت الأمور وفقًا للجدول الزمني الموضوع.
وتخطط شركة فايزر لإطلاق دراستها الخاصة التي تضم 30 ألف شخص هذا الصيف.