رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
أكد المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، بأن مليشيات الحوثي تستخدم ميناء الحديدة لتنفيذ عمليات إرهابية.
وأضاف العقيد المالكي، وفقًا لـ”العربية”، أن ميليشيا الحوثي تتعمد استهداف خطوط الملاحة، كما تتعمد استهداف المدنيين.
وتابع العقيد الركن تركي المالكي أن على المجتمع الدولي أن يضع المسؤولية على نظام إيران.
وكان المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، قد أعلن في وقت سابق، أن قيادة القوات المشتركة للتحالف نفذت عند الساعة (03:20) من فجر اليوم الخميس عملية نوعية لاستهداف وتدمير هدفين عسكريين مشروعين يتبعان للميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران على مسافة 6 كلم جنوب ميناء الصليف شكلا تهديدًا وشيكًا على خطوط الملاحة البحرية والتجارة العالمية وتهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.
وأوضح المالكي أن الهدفين المدمرين عبارة عن زورقين مفخخين مسيّرين عن بُعد على مسافة 6 كلم جنوب ميناء الصليف وعلى مسافة 215 مترًا من الساحل تم تجهيزهما لتنفيذ أعمال عدائية وعمليات إرهابية وشيكة بمضيق باب المندب وجنوب البحر الأحمر.
كما بيّن أن عملية الاستهداف تتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية وتم اتخاذ الإجراءات الوقائية لحماية المدنيين بالعملية.
إلى ذلك أضاف المالكي أن الميليشيا الحوثية الإرهابية تتخذ من محافظة الحديدة مكانًا لإطلاق الصواريخ البالستية والطائرات بدون طيار والزوارق المفخخة والمسيّرة عن بُعد، ونشر الألغام البحرية عشوائيًا في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وانتهاكًا لنصوص اتفاق (ستوكهولم).
وأكد استمرار قيادة القوات المشتركة للتحالف بتطبيق الإجراءات والتدابير اللازمة للتعامل مع مثل هذه الأهداف العسكرية المشروعة التي تشكل تهديدًا وشيكًا وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، واستمرار دعمها لجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لتطبيق اتفاق ستوكهولم وإنهاء الانقلاب والوصول إلى حل سياسي شامل مستدام للأزمة اليمنية.