إغلاق 124 منشأة وإتلاف 6 أطنان مواد غذائية فاسدة بحي منفوحة في الرياض
إغلاق شاطئ اللؤلؤ في جدة مؤقتًا لمدة أسبوعين
ضبط مواطن ومقيم لممارستهما صيد الأسماك بدون تصريح
أمطار باكستان تقتل أكثر من 700 شخص
القوات البحرية تتسلم قيادة قوة الواجب المختلطة (CTF-150) من نظيرتها النيوزلندية
إحباط تهريب 230 ألف قرص إمفيتامين في تبوك
إقفال طرح أغسطس من الصكوك المحلية بـ 5.313 مليارات ريال
مجلس الوزراء يوافق على نظام الحرف والصناعات اليدوية
اتصال هاتفي بين ولي العهد وبوتين
النصر إلى نهائي كأس السوبر بعد فوز مثير على الاتحاد
أعربت سفيرة السعودية لدى الولايات المتحدة، عضو اللجنة الأولمبية الدولية، الأميرة ريما بنت بندر آل سعود، عن سعادتها بإطلاق أكاديمية مهد الرياضية في السعودية، مساء الاثنين.
https://twitter.com/rbalsaud/status/1287853092122382338
وتفاعلت الأميرة ريما بنت بندر مع خبر إطلاق أكاديمية مهد بطريقتها، حيث نشرت مقطع فيديو من سفارة السعودية لدى الولايات المتحدة الأمريكية عبر حسابها الخاص على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، لتهنئة المسؤولين على هذه الخطوة.
وعلقت عضو اللجنة الأولمبية الدولية على الفيديو قائلة: “جا وقت مهد، وفخورة بأول أكاديمية لتطوير والعناية بالمواهب الرياضية في المملكة”.
وكانت اللجنة الأولمبية الدولية قد انتخبت الأميرة ريما بنت بندر عضوًا في اللجنة، وذلك خلال الجلسة الأولمبية التي عُقدت منتصف الشهر الجاري، ويمكن الاطلاع عبر الرابط التالي (اضغط هنا).
وانطلقت أكاديمية مهد الرياضية، مساء الاثنين، بحضور وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، أملًا في صناعة جيل جديد من الأبطال في جميع الرياضات خلال السنوات المقبلة، ويمكن الاطلاع عبر الرابط التالي (اضغط هنا).
ويتواجد 6 أقسام رئيسية في الأكاديمية، وهي؛ اكتشاف المواهب وتقييمها بمختلف الرياضات عبر كشافين متخصصين، التدريب من خلال رفع عدد الساعات إلى 3 يوميًّا، وتطوير الأداء الرياضي الساعي إلى تحسين المواهب.
كما تشهد الأكاديمية تواجد أقسام، التميز والابتكار من خلال الأبحاث الرياضية مع كبرى المراكز العالمية، التقنية الرقمية الحديثة من خلال تأسيس قاعدة بيانات وإحصائيات وطنية شاملة، والمنافسات من خلال اختبار قدرة وتحمل المواهب بالاحتكاك مع الفرق العالمية.
وتُعد الأكاديمية هي أحد أضخم الأكاديميات الرياضية في العالم وليس السعودية فقط، لكي تكون بوابة الأبطال الرياضيين نحو المحافل الإقليمية والعالمية.