إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
تمكنت مراكز التأهيل الشامل، التابعة لفرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض، خلال الأربعة أشهر الماضية، من تكثيف خدمات الدعم النفسي والاجتماعي لـ2000 مستفيد ومستفيدة من ذوي الإعاقة المشمولين بالرعاية داخلها، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية للوقاية من آثار فيروس كورونا المستجد.
وتهدف المراكز من خلال تكثيف هذه الخدمات إلى مساعدة مستفيديها من ذوي الإعاقة على التكيف مع ظروف ومتغيرات أزمة كورونا وتعزيز الصحة النفسية لديهم عن طريق رفع مستوى المتابعة النفسية والاجتماعية اليومية لهم واستمرار عقد الجلسات الفردية وتكثيف الأنشطة الترفيهية والرياضية والبرامج الاجتماعية بما يتناسب مع قدراتهم واحتياجاتهم مع تطبيق الإجراءات الوقائية وتحت إشراف فني دقيق بالإضافة إلى إيجاد الحلول والبدائل التي تضمن استمرارية تواصل المستفيدين مع أهاليهم والعالم الخارجي باستخدام التقنيات الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي، والتنسيق مع مستشفيات وزارة الصحة بشأن المتابعة الطبية وصرف الأدوية اللازمة في وقتها المحدد وإيصالها للمراكز حفاظًا على سلامة المستفيدين والعاملين معهم.
وأوضح مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض، د. محمد بن عبدالله الحربي، أن جميع الخدمات النفسية والاجتماعية التي تقدمها مراكز التأهيل الشامل لمستفيديها تأتي كجزء من أوجه الرعاية المتكاملة التي وفرتها الدولة ممثلةً بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للأشخاص شديدي الإعاقة غير القادرين على التأهيل المهني إلى جانب توفير خدمات الرعاية والتأهيل المهني للحالات القابلة لذلك، لافتًا إلى أن هذه الخدمات تقدم وفق ضوابط محددة وطبقًا لشدة الإعاقة ودرجتها.