تجاوز الإشارة الحمراء مخالفة وخطر يهدد السلامة
بدء مشروع إعادة تطوير وتوسعة جامع الشيخ محمد بن عثيمين بعنيزة
خارجية قطر: تصريحات نتنياهو المتهورة محاولة مشينة لتبرير الهجوم الجبان
ترامب: لقد توفي تشارلي كيرك العظيم الأسطوري
الرئيس الفلسطيني: خطاب ولي العهد يعكس الموقف التاريخي الأصيل للسعودية قيادة وشعبًا
عبدالعزيز بن سعود: القيادة وجهت بتسخير كافة الإمكانيات لدعم أمن قطر واستقرارها
قدم نفسه حاكمًا محتملًا لغزة.. السلطة الفلسطينية تعتقل سمير حليلة
السمنة تؤثر على 188 مليون طفل ومراهق في سن الدراسة
استقرار أسعار الذهب اليوم
وفاة وإصابات جراء تصادم بين مركبتين في الرياض
سجل سوق المواشي بمحافظة جدة حركة شرائية مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك في ظل وفرة المعروض من الأغنام والبقر والإبل، مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية .
وحددت أمانة محافظة جدة 7 مواقع لبيع الأنعام وتجهيز 4 مسالخ رسمية، والسماح للمطابخ المصرح لها بالذبح وفق الاشتراطات الصحية والبلدية الاحترازية مع متابعة الأمانة في نطاق 19 بلدية فرعية جولاتها الرقابية الوقوف على سير العمل بأسواق النفع العام بما يحقق صحة وسلامة الجميع .
من جانبه أكد وكيل الأمين للبلديات المهندس محمد بن إبراهيم الزهراني ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتطبيق “البروتوكولات” الخاصة بمزاولة هذه الأنشطة، وعدم الشراء من الباعة الجائلين في غير المواقع المعتمدة ضماناً للصحة العامة .
ونوه بتطبيق الأنظمة والتعليمات على ممارسي نشاط بيع الأنعام بطرق عشوائية ودون الالتزام بالأنظمة والتعليمات حيال ذلك بالتنسيق مع الجهات الأمنية.
ودعا المواطنين والمقيمين لاتباع الإرشادات والنصائح ومنها التباعد الاجتماعي وغيرها من الإجراءات التنظيمية والوقائية للحد من انتشار الفيروس .
ووجه باستخدام المواطنين والمقيمين للتطبيقات الإلكترونية لتوصيل طلبات الذبائح على حسابات تطبيق “واتس آب” والتطبيقات الإلكترونية المعتمدة لدى الأمانة، التي أُطلقت في وقتٍ سابق ضمن حزمة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي فعَّلتها الأمانة للحد من انتشار الفيروس والإسهام في حماية المواطنين والمقيمين من التنقل والازدحام .
وأشار الزهراني إلى أن توفير مثل هذه الخدمات، يسهل عميلة البيع وتوصيل الذبائح للمستهلكين وسد احتياجاتهم وفقاً للاشتراطات الصحية والاحترازية وحفاظاً على صحة الجميع، مبيناً أن استخدام التقنيات الإلكترونية الحديثة، يأتي لأنها أحد برامج التحول الوطني للإسهام في تحسين تجربة المواطن لخدمات القطاع البلدي .