توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
السعودية تتقدم في مؤشر أداء الأجهزة الإحصائية SPI
تكليف نجلاء العمر متحدثًا رسميًا لديوان المظالم
تسعى إمارة أبو ظبي إلى إنعاش اقتصادها عن طريق جذب الشركات التكنولوجية والعمالة الماهرة بعد الأزمات التي واجهتها الإمارة نتيجة تراجع أسعار النفط وانتشار فيروس كورونا المستجد.
يذكر أن إمارة أبو ظبي تمتلك 6% من احتياطي النفط العالمي، ويتوقع أن يتراجع اقتصاد الإمارة، بنسب تتراوح بين 3 و4% هذا العام بسبب الأزمات الحالية قبل أن يعاود النمو العام المقبل، حيث يسعى المسؤولون إلى تطوير القطاع المعرفي والابتكاري عبر جذب الشركات التكنولوجية لكي تتخذ من أبو ظبي مقرًا لها؛ لذا ينفقون على المشروعات الرأسمالية، ويستثمرون في المشاريع الناشئة والصناعات الاستراتيجية، خاصة المتعلقة بالعلوم الزراعية، ويسعون إلى تقليص تكلفة العيش والانتقال إلى الإمارة.
تسعى إمارة أبو ظبي إلى تهيئة المناخ المناسب للوافدين لكي تستطيع المنافسة على جذب الشركات عن طريق خفض التكاليف، بالإضافة إلى أن تكون عناصر المعيشة الأساسية للوافدين القادمين للعيش والتعليم والتقاعد في أبو ظبي ميسرة.
وتحتل أبو ظبي المرتبة الـ 39 ضمن أكثر المدن غلاء بالنسبة للمغتربين، وذلك قبل كل من بوستن وميلان، وتتوقع أكسفورد إيكونوميكس أن يفقد اقتصاد الإمارات 900 ألف وظيفة، ومغادرة 10% من المغتربين بها، لذا ستدعم أبو ظبي المزيد من عمليات الاندماج والاستحواذ بين الشركات طالما أن هذا الأمر لم يؤثر على تنافسيتها.