مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
وظائف شاغرة بفروع متاجر الرقيب
وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
دخلت جامعة كامبريدج السباق العالمي لإيجاد لقاح كورونا المستجد، فيما تقرر أن تبدأ التجارب السريرية للقاح في هذا الخريف، في مستشفى جامعة ساوثهامبتون، بحسب صحيفة ديلي ميل.
ويعمل العلماء في الجامعة البريطانية على تطوير لقاح يحمي من فيروسات كورونا الأخرى (سارس وميرس) إضافة إلى الفيروس الجديد المسبب لمرض كوفيد 19.
ومنحت الحكومة البريطانية 1.9 مليون جنيه إسترليني (2.49 مليون دولار) للجامعة، لتطوير اللقاح وإجراء الاختبارات المطلوبة قبل اعتماده.
وسيقدم لقاح كورونا الجديد عن طريق الضغط الهوائي باستخدام حاقن خاص، لدفع السائل عبر الطبقة العليا من الجلد، دون اللجوء للوخز بالإبر، كما أن اللقاح الجديد يركز على أجزاء مختلفة من فيروس كورونا، أكثر مما تفعله اللقاحات الأخرى قيد التطوير.
فيما يقول فريق كامبريدج إن المناعة القائمة على الأجسام المضادة المنتجة ضد هذه الطفرات قد تكون ضعيفة وقصيرة الأجل، بينما يعتبر اللقاح الجديد أكثر استقرارًا وتنوعًا، بحيث يظل اللقاح يتعرف على الفيروس حتى إذا تحورت طفراته.
ويأمل الخبراء في أن يكون اللقاح الجديد شاملًا، وأكثر قدرة على بناء نظام مناعي قوي ضد أنواع مختلفة من فيروسات كورونا في المستقبل.
وجاء لقاح كورونا من كامبريدج ليكمل عشرات اللقاحات التي تطورها المؤسسات المختلفة حول العالم وفي الوقت الذي تخوض فيه جامعة أوكسفورد التجارب السريرية على لقاحها الآخر.
ويرى استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور عبدالمنعم حسن، أن الوصول إلى لقاح يقضي أو يقي من فيروس كورونا في الوقت الحالي يعتبر بمثابة أكبر إنجاز علمي لإنقاذ البشرية، موضحًا لـ”المواطن” أن الأوساط الطبية تترقب الإعلان النهائي للقاح يتم اعتماده في الوقت الراهن، إذ إنه ليس من المهم أن يكون عبر الوخز أو بدونه لأن الهدف المهم هو وجود تطعيم وقائي وعلاجي.
وأكد الدكتور حسن، أن جميع الدول تتسابق من أجل الوصول وتسجيل سبق الإنجاز الصحي في التوصل إلى لقاح من شأنه القضاء على الفيروس الذي أودى بحياة الملايين.