إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
ارتفاع عدد ضحايا انزلاق التربة في كينيا إلى 51 قتيلاً ومفقودًا
10 مشروبات تساعد على إنقاص الوزن.. تناولها ليلاً
مباراة جنونية.. الخليج والاتحاد يتعادلان 4-4 بدوري روشن السعودي
سلمان للإغاثة يوزّع (507) سلال غذائية في محافظة ريف دمشق
كشفت دراسة حديثة خطورة انعدام الحركة، بالنسبة للأشخاص، خلال فترة الحجرة المنزلي، التي عانى منها سكان العالم مع تفشي فيروس كورونا المستجد.
وربطت الدراسة التي نشرتها جامعة تكساس الأمريكية، قلة الحركة بارتفاع نسبة الإصابة بمرض السرطان، بعد أن أجرت اختبارات ضمت آلاف السكان في الولايات المتحدة.
وقيمت الدراسة نسبة الحركة اليومية لأكثر من 8 آلاف شخص، وتوصلت لنتيجة مفادها أن الأشخاص الذين لم يتحركوا كثيرًا داخل منازلهم، وانعدمت حركتهم تقريبًا، خلال فترة تفشي فيروس كورونا، ارتفعت نسبة إصابتهم بالسرطان بـ82 بالمائة.
وثبت الباحثون مقياسًا للحركة للمشاركين، لعدة أيام، لقياس قلة الحركة والخمول، في أوج انتشار كورونا، وسجلت النتائج، ووزعتها على 3 خانات: الجلوس المستمر وانعدام الحركة، وثانيًا الحركة الجسدية الخفيفة، وثالثًا الحركة الجسدية المكثفة.
وقالت الدراسة: إن الأشخاص الذين ظهرت نتائجهم في خانة الحركة المنعدمة والجلوس المستمر، والتي تجلت خلال فترة الحجر، ارتفعت نسبة إصابتهم بالسرطان 82 بالمائة، وفقًا لدورية “جاما أونكولوجي”، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
وجاء في نتائج الدراسة: “استبدال 30 دقيقة من وقت الجلوس اليومي بالحركات الجسدية الخفيفة، مثل الأعمال المنزلية والمشي داخل المنزل، خففت نسبة الإصابة بالسرطان بنسبة 8 بالمائة”.
وأشارت إلى أن استبدال 30 دقيقة من الجلوس بالحركة المكثفة مثل تمارين الرياضة، تقلل من نسبة الإصابة بالسرطان بنسبة 31 بالمائة.
وكانت دراسات سابقة قد أشارت إلى أن نسبة انعدام الحركة والجلوس في المنزل من دون حركة، قد ارتفعت بنسبة 83 بالمائة بشكل عام، منذ الخمسينات.
ونصحت الدراسة بممارسة الرياضة وإدخال الحركة المكثفة في الحياة اليومية، بالإضافة للحركة الجسدية الخفيفة، وتقليل الجلوس الطويل وانعدام الحركة.