وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
أعادت دارة الملك عبدالعزيز اليوم نشر بعض المعلومات التي قد لا يعرفها البعض عن الشبرية التي تعد من تراث مكة المكرمة القديم.
وقالت الدارة في إنفوجرافيك عبر تويتر إن الشبرية وجدت منذ ثلاثة قرون تقريباً، وهي عبارة عن خشبة مثل السرير لنقل العاجزين عن الطواف والسعي في الحج والعمرة، ويحملها رجلان على عاتقيهما من أهل مهنة “الشِّبْريَّة”.
وتابعت الدارة أن أصل الكلمة فقد أتت من التشبير الذى يشبرون به أهل هذه المهنة عند صناعة السرير، وذلك لتقدير أحجام الناس الذين سيحملون عليه، ويُستعان عند صناعته بأخشاب قوية مثل الجاوي الأحمر بطريقة تلائم أحجام جميع الناس، ويقوم النجارون بربط الحبل على مربعها لتخفيف السرير عند الحمل.
وأضافت الدارة أن أهل “الشِّبْريَّة” يوجدون في الصفا، وتحت جبل أبي قيس، وكانوا يرصون أسرتهم في صفوف ملاصقة للمسجد الحرام، ويرتدون ما يسمى “قمواً” وهي عبارة عن قطعة قماش كبيرة يلفونها مثل كور العمامة، ويضعونها على رؤوسهم لتخفيف ثقل الحمل عليهم.
ولفتت إلى أن أهل “الشِّبْريَّة” كان لهم شيخ يعهد إليه بشؤون المهنة من ترتيب وتنسيق الحمل أو تأجير السرر، مضيفة أن “الشِّبْريَّة” اندثرت في وقتنا الحاضر بعد أن حلت العربات الحديثة مكانها.