ضبط 4 مقيمين لممارستهم صيد الأسماك في منطقة محظورة
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
ورط الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نفسه في مغامراته التي تُغرق بلاده في الديون وتُثقل كاهلها، وذلك باستنزاف مواردها لتمويل الميليشيات الإرهابية في العراق وسوريا وليبيا، حتى شهدت الليرة اليوم انخفاضًا قياسيًا، لتكون بين أسوأ العملات أداءً في العالم.
ولم يكتفِ أردوغان بذلك، بل يجور على اليونان في مياهها الإقليمية للتنقيب في البحر المتوسط، وكأن ذلك ليس كافيًا، فقد أصدرت تركيا اليوم تحذيرين ملاحيين لروسيا، بحسب صحيفة المونيتور.
مناورات بحرية روسية بالذخيرة الحية
وتعتزم روسيا إجراء مناورات بحرية بالذخيرة الحية هذا الشهر في شرق البحر الأبيض المتوسط، وذلك في الفترة من 9 إلى 22 سبتمبر ومن 17 إلى 25 سبتمبر.
وقالت صحيفة المونيتور في تقرير لها: يمكن القول، بصورة غير مباشرة، إن روسيا تقوم بالفعل بالتدريبات الحالية في البحر الأبيض المتوسط؛ لاستعراض القوة؛ حيث تأتي المناورات الروسية بالتزامن مع المناورات البحرية التركية في المنطقة نفسها وهي شرق المتوسط.
وفي يوليو، أرسلت تركيا سفينة استكشاف برفقة سفن حربية للبحث عن احتياطيات النفط غير المستغلة في مياه شرق البحر الأبيض المتوسط التي تطالب بها اليونان وقبرص أيضًا، ونددت أثينا بهذه الخطوة، ومنذ ذلك الحين، دخل البلدان في مواجهة ساخنة.
وتابع التقرير: محاولات تركيا لتثبيت أقدامها في غاز المتوسط، يتعارض مع الأطماع الروسية، وقد ظهر ذلك جليًا في تناقض موقف البلدين في ليبيا، حيث دعمت أنقرة حكومة الوفاق ودعمت موسكو الجيش الوطني.
ولفت التقرير أيضًا إلى أن النشاط التركي المكثف لتوسيع أطماع أردوغان في دول شرق أوروبا وأواسط آسيا، التي تعتبر ضمن مناطق نفوذ روسية تاريخيًا، يشكل خلافًا جوهريًا بين أنقرة وموسكو.
ويُذكر أن الشهر الماضي قد شهد اصطدامًا بين فرقاطتين تركية ويونانية، وفي حين قال الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، إن اليونان وتركيا اتفقتا على بدء محادثات للحد من مخاطر الحوادث العسكرية في المنطقة، نفت أثينا أي اتفاق من هذا القبيل.
وقالت مصادر دبلوماسية في اليونان إن على تركيا أولًا سحب سفنها من المنطقة للتوصل إلى اتفاق.