طيور النحَام “الفلامنجو” تُزين بحيرة قارون التاريخية
القادسية يحقق فوزًا ثمينًا على الشباب بدوري روشن
باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
وتابع أنه من المعروف أن النشاط الشمسي يأخذ أشكالاً عدة، ولكن في العادة يتم تركيز الانتباه على البقع الشمسية حيث يتم حساب عدد النوى المظلمة لها والتي تنتشر أثناء قياس الدورة الشمسية حتى مع اختفاء البقع فإن الشعيرات المغناطيسية تكون منتشرة على قرص الشمس، والتي بعض الأحيان تنهار وتضرب سطح الشمس وتتسبب في حدوث انفجارات تسمى ” توهجات “هيدر”.
وبشكل عام فإن الأيام التي تكون فيها الشمس خالية من البقع لا يمكن أن تحدث عندما تكون الشمس في ذروة نشاطها، ولكنها شائعة الحدوث خلال فترة انخفاض النشاط الشمسي وهي المرحلة المعاكسة من دورة البقع الشمسية.
وأضاف أنه بدون وجود بقع شمسية سوف تنخفض التوهجات وانبعاثات الكتل الإكليلية (غاز متأيّن) وسيقابل ذلك تناقص في الأشعة فوق البنفسجية وانكماش طبقة الهليوسفير التي تحيط بنظامنا الشمسي، إلى جانب ذلك فإن الأشعة الكونية تخترق الجزء الداخلي لنظامنا الشمسي بشكل أسهل نسبياً.
جدير بالذكر أنه في الآونة الأخيرة رصدت علامات من الدورة الشمسية القادمة حيث بدأت البقع الشمسية من الدورة الجديدة (25) تظهر من وقت لآخر، مبشرة بنهاية الحد الأدنى لنشاط الشمس ولكن من الواضح أن الأمر لم ينته بعد، فمن المحتمل جداً حدوث مزيد من اختفاء البقع الشمسية في الأيام والأسابيع المقبلة.