اعتدال وتليجرام يزيلان 16 مليون مادة متطرفة في 3 أشهر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان البابا ليون الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مايو
جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
من المقرر أن تعقد أوبك وحلفاؤها (أوبك+) اجتماعًا عبر الإنترنت اليوم الخميس؛ لمناقشة حصص إنتاج الدول من النفط واتجاهات الطلب عليه.
وقد أظهرت البيانات الأخيرة علامات على وجود التعافي الاقتصادي، كما أشارت وثيقة إلى تراجع مخزونات النفط، ومع ذلك، فمن غير المرجح أن تقرر منظمة أوبك+ زيادة الحصص الإنتاجية.
وأفادت التقارير أن السبب وراء ذلك يرجع إلى ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في بعض البلدان الأمر الذي من شأنه أن يحد من الطلب على النفط حتى على الرغم من علامات التعافي الاقتصادي والمؤشرات الأولية على تراجع مخزونات النفط.
وقال تقرير وكالة رويترز Oil Price إنه من غير المرجح أن توصي لجنة كبار المنتجين من منظمة البلدان المصدرة للبترول، بما في ذلك السعودية وروسيا، بأي تغييرات على هدفهم الحالي لخفض الإنتاج البالغ 7.7 مليون برميل يوميًا وهو ما يمثل 8% من الطلب العالمي.
ووفقًا لبلومبرغ فإنه سيتم الضغط على المتقاعسين من العراق ونيجيريا؛ لخفض المزيد من البراميل لتعويض فائض الإنتاج وربما تمديد فترة التعويضات.
وكان سبق وأن أشارت تقديرات وكالة Energy Intelligence أن امتثال دول تصدير النفط وصل إلى 101% من الهدف المتفق عليه في أغسطس أما أهم الدول المنتجة غير الممتثلة فكانت العراق وروسيا ونيجيريا.
ويُذكر أن منتجو أوبك + قد خفضوا الإنتاج منذ يناير 2017 للمساعدة في دعم الأسعار وتقليل مخزونات النفط العالمية، وزادوا تخفيضاتهم حتى وصلت إلى 9.7 مليون برميل يوميًا من مايو إلى يوليو بعد تراجع الطلب في أعقاب أزمة فيروس كورونا.
واستقر سعر النفط بعد أكبر ارتفاع له منذ يونيو مع استعداد أوبك وشركاؤها لتقييم التوقعات المتشائمة للسوق، وقد وصل سعر خام برنت اليوم إلى 40 دولارًا للبرميل.