كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
البلديات والإسكان تُقر اشتراطات ورش إصلاح وسائل النقل
علق استشاري الأمراض الصدرية باسم كردي على التراجع الملحوظ في أعداد الإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد في المملكة، مؤكدًا أن ذلك يعتبر انعكاسًا للجهود التي قامت بها الدولة للسيطرة على انتشار كوفيد 19.
فيديو | استشاري أمراض صدرية يوضح أسباب تراجع الإصابات اليومية بـ #كورونا في #المملكة #الإخبارية #نشرة_النهار pic.twitter.com/YgZhBZE2zr
قد يهمّك أيضاً— الإخبارية السعودية – آخر الأخبار (@alekhbariyaNews) September 16, 2020
وقال كردي في مداخلة هاتفية إلى قناة “الإخبارية”، إن الوعي المجتمعي بالالتزام بالتعليمات الصحية والإرشادات الوقائية كان له دور كبير في انخفاض أعداد الإصابات، موضحًا أن جهود وزارة الصحة واستمرارها في إجراء عدد كبير من الفحوصات المختبرية رغم تراجع الحالات، كان له دور أيضاً في هذا الانخفاض.
ولفت إلى أن الوضع يدعو للتفاؤل لكن في نفس الوقت لا يجب التهاون حتى يستمر هذا الانخفاض في أعداد الإصابات، مشددًا على أن المملكة اكتسبت خبرة طبية في التعامل مع الفيروس ويجب على الجميع الحرص على الالتزام بالإجراءات الوقائية.
وأعلنت وزارة الصحة أمس عن تسجيل (621) حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، كما أعلنت عن تعافي (982) حالة، ووفاة 31.
وبذلك يصل عدد إجمالي المصابين بكورونا في المملكة إلى (327551) حالة، فيما وصل إجمالي المتعافين إلى (306004) حالات.
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أكد في وقت سابق تراجع حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا بنسبة 88 % وكذلك تراجع الحالات الحرجة بنسبة 25 % فيما ارتفعت نسبة حالات التعافي إلى 93 %.
وكانت وزارة الصحة أكدت أن الخطوات الاستباقية والاحترازات الوقائية والبروتوكولات الصحية التي تم تطبيقها والخدمات الصحية الداعمة التي هيأتها القيادة الحكيمة كان لها الأثر الملموس بفضل الله في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين والتعامل باحترافية في التصدي لهذه الجائحة والحد من انتشارها والتخفيف من آثارها.