ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
وتابع أنه من المعروف أن النشاط الشمسي يأخذ أشكالاً عدة، ولكن في العادة يتم تركيز الانتباه على البقع الشمسية حيث يتم حساب عدد النوى المظلمة لها والتي تنتشر أثناء قياس الدورة الشمسية حتى مع اختفاء البقع فإن الشعيرات المغناطيسية تكون منتشرة على قرص الشمس، والتي بعض الأحيان تنهار وتضرب سطح الشمس وتتسبب في حدوث انفجارات تسمى ” توهجات “هيدر”.
وبشكل عام فإن الأيام التي تكون فيها الشمس خالية من البقع لا يمكن أن تحدث عندما تكون الشمس في ذروة نشاطها، ولكنها شائعة الحدوث خلال فترة انخفاض النشاط الشمسي وهي المرحلة المعاكسة من دورة البقع الشمسية.
وأضاف أنه بدون وجود بقع شمسية سوف تنخفض التوهجات وانبعاثات الكتل الإكليلية (غاز متأيّن) وسيقابل ذلك تناقص في الأشعة فوق البنفسجية وانكماش طبقة الهليوسفير التي تحيط بنظامنا الشمسي، إلى جانب ذلك فإن الأشعة الكونية تخترق الجزء الداخلي لنظامنا الشمسي بشكل أسهل نسبياً.
جدير بالذكر أنه في الآونة الأخيرة رصدت علامات من الدورة الشمسية القادمة حيث بدأت البقع الشمسية من الدورة الجديدة (25) تظهر من وقت لآخر، مبشرة بنهاية الحد الأدنى لنشاط الشمس ولكن من الواضح أن الأمر لم ينته بعد، فمن المحتمل جداً حدوث مزيد من اختفاء البقع الشمسية في الأيام والأسابيع المقبلة.